الامارات 7 - تطورت المدارس اللسانية الغربية الحديثة بتوجهات متعددة، بما في ذلك المدرسة البنيوية، والمدرسة الوظيفية، ومدرسة براغ، والمدرسة الإنجليزية، ومدرسة كوبنهاغن، والمدرسة الأمريكية.
المدرسة البنيوية تركز على دراسة اللغة ككيان ذاتي، وتحليل كل بناء إلى جزيئاته، وتحديد زوايا التحليل والتركيب، مع اكتشاف المعاني الكامنة وتفسير العلاقات الموضوعية.
أما المدرسة الوظيفية فتبحث عن الوظائف التي تؤديها الأجزاء اللغوية في التركيب، وتحاول تحليل الوحدات الصوتية والدلالية للغة وترتيبها وفقًا للشبه والاختلاف.
أما مدرسة براغ فتعنى بالجوانب الاجتماعية والتطورية للغة، وترى اللغة كأداة تعبيرية لتحقيق أهداف المتحدث، وتستخدم التحليل الوصفي للظواهر اللغوية الحالية.
بالنسبة للمدرسة الإنجليزية، تركز على السياق والمقتضى الثقافي في دراسة الظواهر اللغوية، وتؤمن بأهمية الأصوات الوظيفية والدلالية.
أما مدرسة كوبنهاغن، فتعتبر اللغة كيانًا حرًا ذو علاقة داخلية، وتركز على الهيكل والقاعدة والاستعمال كأسس للدراسة.
أما المدرسة الأمريكية، فتركز على تأثير المذهب السلوكي في دراسة اللغة كسلوك لغوي، وتولي اهتمامًا للغات المغمورة وتعتبر لغة الحديث هي المرجع الرئيسي للتقييم اللغوي.
المدرسة البنيوية تركز على دراسة اللغة ككيان ذاتي، وتحليل كل بناء إلى جزيئاته، وتحديد زوايا التحليل والتركيب، مع اكتشاف المعاني الكامنة وتفسير العلاقات الموضوعية.
أما المدرسة الوظيفية فتبحث عن الوظائف التي تؤديها الأجزاء اللغوية في التركيب، وتحاول تحليل الوحدات الصوتية والدلالية للغة وترتيبها وفقًا للشبه والاختلاف.
أما مدرسة براغ فتعنى بالجوانب الاجتماعية والتطورية للغة، وترى اللغة كأداة تعبيرية لتحقيق أهداف المتحدث، وتستخدم التحليل الوصفي للظواهر اللغوية الحالية.
بالنسبة للمدرسة الإنجليزية، تركز على السياق والمقتضى الثقافي في دراسة الظواهر اللغوية، وتؤمن بأهمية الأصوات الوظيفية والدلالية.
أما مدرسة كوبنهاغن، فتعتبر اللغة كيانًا حرًا ذو علاقة داخلية، وتركز على الهيكل والقاعدة والاستعمال كأسس للدراسة.
أما المدرسة الأمريكية، فتركز على تأثير المذهب السلوكي في دراسة اللغة كسلوك لغوي، وتولي اهتمامًا للغات المغمورة وتعتبر لغة الحديث هي المرجع الرئيسي للتقييم اللغوي.