الامارات 7 - أدوات المنهج البنيوي الغربي تمثل مجموعة متنوعة من النهج والأساليب التي تهدف إلى تحليل النصوص الأدبية والثقافية بشكل منهجي ومنظم. أول من بدأ بمدرسة المنهج البنيوي كانت السنية فرديناند دي سوسير، حيث مهّد لظهور هذا المنهج دون استخدام مصطلح "البنيوية" في كتاباته، لكن تلامذته ساهموا في نشر فكره.

من أدوات المنهج البنيوي الغربي الهامة:

تحليل السرد وتقعيد القصص.
تحليل الأدبية الأدبية وعلاقتها بالمجالات الحيوية.
التحليل بعلم العلامات والرموز.
التحليل بعلم الإشارات والدلالات.
الأنثروبولوجيا البنيوية.
تحليل الأسلوب للنص.
وتأثر المنهج البنيوي بالشكلية الروسية، حيث جاءت بعض الأنظمة والوظائف مثل:

الوظيفة الشعرية.
الوظيفة الانتباهية.
الوظيفة المرجعية.
أما الشفرات المنظمة لقواعد البنيوية فتشمل:

شفرة الألغاز والحكم.
شفرة الثقافة والإبداع اللفظي.
شفرة الأخبار والأحداث المترابطة.
شفرة فهم الكلام وفهم المعنى.
أما في البنيوية العربية فتتمحور حول فهم وتحليل النصوص العربية، ومن أدواتها:

التحليل الجوهري لا التقويمي.
استكشاف تركيبة العمل الأدبي.
وصف الأبنية الداخلية وتحليل الجزئيات.
النظر للنص من الداخل لا الخارج.
اختراق البنية المتماسكة.
دراسة البنية السطحية والعميقة.
وتتنوع أنواع البنيوية بما في ذلك الاجتماعية، النفسية، الفلسفية، والنقدية.