الامارات 7 - علم اللغة الاجتماعي هو فرع من فروع علم اللغة يقع في الجانب التطبيقي منه، حيث يركز على التفاعل بين السلوك الإنساني واستخدام اللغة وتنظيم السلوك الاجتماعي. يعود تاريخ دراسة هذا العلم إلى أواخر الخمسينات وبداية الستينات من القرن العشرين، وتمثلت بداياته في الأبحاث التي قام بها عدد من اللغويين اليابانيين والسويسريين. ومن أهم الباحثين الذين ساهموا في تأسيسه هم توماس هودسون وويليام لابوف.
تتمحور فوائد علم اللغة الاجتماعي حول تسهيل عمليات الاتصال والتفاعل اللغوي داخل المجتمعات اللغوية، بالإضافة إلى دوره في عملية تعلم اللغة وزيادة فهم الفرد للثقافات الأخرى وتقليل التعصب الثقافي. يهدف علم اللغة الاجتماعي إلى فهم وتحليل المعايير التي تحكم السلوك اللغوي وتوضيح دور اللغة في الحياة الإنسانية، ويعتبر رواده ومؤسسوه من بينهم دي سوسير وماييه وفندريس فيرث وغيرهم.
هذا العلم يسعى إلى توسيع نطاق التحليل اللغوي ليشمل قضايا اجتماعية أكثر تعقيدًا، مثل الازدواجية اللغوية والتنوع اللغوي، ويسعى أيضًا إلى حل المشكلات التي تنشأ في سياق التعليم والعلاقات الاجتماعية في المجتمعات المتقدمة.
تتمحور فوائد علم اللغة الاجتماعي حول تسهيل عمليات الاتصال والتفاعل اللغوي داخل المجتمعات اللغوية، بالإضافة إلى دوره في عملية تعلم اللغة وزيادة فهم الفرد للثقافات الأخرى وتقليل التعصب الثقافي. يهدف علم اللغة الاجتماعي إلى فهم وتحليل المعايير التي تحكم السلوك اللغوي وتوضيح دور اللغة في الحياة الإنسانية، ويعتبر رواده ومؤسسوه من بينهم دي سوسير وماييه وفندريس فيرث وغيرهم.
هذا العلم يسعى إلى توسيع نطاق التحليل اللغوي ليشمل قضايا اجتماعية أكثر تعقيدًا، مثل الازدواجية اللغوية والتنوع اللغوي، ويسعى أيضًا إلى حل المشكلات التي تنشأ في سياق التعليم والعلاقات الاجتماعية في المجتمعات المتقدمة.