الامارات 7 - تعريف الصوت اللغوي لدى ابن جني يعتمد على الصوت الذي يخرج مع النفس عند التنفس، ويشتمل هذا الصوت على تأثيرات من الحلق والفم والشفتين. الحروف تختلف بناءً على مكان توليدها في الجهاز النطقي.
أما بالنسبة للغة، فإنها تُعرف عند ابن جني بأنها مجموعة من الأصوات التي يستخدمها كل مجموعة من الناس للتعبير عن أفكارها وأغراضها. يرى ابن جني أن اللغة ذات طبيعة صوتية وأساسية لنقل الأفكار والتعبير عنها، مع تفاوت في بنية اللغة بين الشعوب والمجموعات الإنسانية.
أما بالنسبة لأصل اللغة، فيعزوه ابن جني إلى الأصوات المسموعة مثل صوت الرعد والريح والماء وأصوات الحيوانات. ويتفق معه العديد من العلماء، مثل العالم الإنجليزي ويليام جاي والخليل بن أحمد الفراهيدي، في أن المحاكاة لأصوات الطبيعة هي جذور اللغة.
علم الأصوات هو مجال قام ابن جني بتأسيسه، حيث أول من جعل من الأصوات علماً، وقدم دراسات وبحوث حولها في كتبه "سر صناعة الإعراب" و"الخصائص"، وكانت هذه الدراسات ترتبط بعلم الموسيقى.
يعتبر ابن جني أن الأصوات اللغوية تنبعث من جهاز نطق يتألف من الأسنان واللثة والغار والجدار الخلفي للحلق وغيرها، حيث تخرج الأصوات من خلال الحركة والتشكيل لهذه الأعضاء.
بالنسبة للحرف، يعرفه ابن جني بأنه الصوت الذي ينطق والرمز الذي يكتب، حيث يتكون من ثلاثة أجزاء: التسمية والسماع والمقروء. ويميز الحرف الإنسان عن غيره من الأصوات الطبيعية، حيث لا يصدر إلا عن عاقل.
وأخيرًا، يصنف ابن جني حروف اللغة إلى صوامت وصوائت، ويتناول مخارج الأصوات وأنواعها المجهورة والمهموسة، ويفصل بين الأصوات الشديدة والرخوة والمتوسطة.
أما بالنسبة للغة، فإنها تُعرف عند ابن جني بأنها مجموعة من الأصوات التي يستخدمها كل مجموعة من الناس للتعبير عن أفكارها وأغراضها. يرى ابن جني أن اللغة ذات طبيعة صوتية وأساسية لنقل الأفكار والتعبير عنها، مع تفاوت في بنية اللغة بين الشعوب والمجموعات الإنسانية.
أما بالنسبة لأصل اللغة، فيعزوه ابن جني إلى الأصوات المسموعة مثل صوت الرعد والريح والماء وأصوات الحيوانات. ويتفق معه العديد من العلماء، مثل العالم الإنجليزي ويليام جاي والخليل بن أحمد الفراهيدي، في أن المحاكاة لأصوات الطبيعة هي جذور اللغة.
علم الأصوات هو مجال قام ابن جني بتأسيسه، حيث أول من جعل من الأصوات علماً، وقدم دراسات وبحوث حولها في كتبه "سر صناعة الإعراب" و"الخصائص"، وكانت هذه الدراسات ترتبط بعلم الموسيقى.
يعتبر ابن جني أن الأصوات اللغوية تنبعث من جهاز نطق يتألف من الأسنان واللثة والغار والجدار الخلفي للحلق وغيرها، حيث تخرج الأصوات من خلال الحركة والتشكيل لهذه الأعضاء.
بالنسبة للحرف، يعرفه ابن جني بأنه الصوت الذي ينطق والرمز الذي يكتب، حيث يتكون من ثلاثة أجزاء: التسمية والسماع والمقروء. ويميز الحرف الإنسان عن غيره من الأصوات الطبيعية، حيث لا يصدر إلا عن عاقل.
وأخيرًا، يصنف ابن جني حروف اللغة إلى صوامت وصوائت، ويتناول مخارج الأصوات وأنواعها المجهورة والمهموسة، ويفصل بين الأصوات الشديدة والرخوة والمتوسطة.