الامارات 7 - تُصنَّف مناهج التذوق الأدبي وفق مجموعة من الأسس، وهي:
المنهج التاريخي:
يتركز على العلاقة بين الأدب والتاريخ، حيث يدرس الأحداث التاريخية للأديب وعصره وبيئته لفهم النص الأدبي.
المنهج النفسي:
يربط العمل الأدبي بشخصية الأديب ونفسيته، ويكشف عن تأثير العوامل النفسية على كتاباته.
المنهج الاجتماعي:
ينظر إلى الأدب كوسيلة لتحسين المجتمع ويحلل مدى اهتمام الأديب بالقضايا الاجتماعية والسياسية.
المنهج الفني:
يركز على النص الأدبي نفسه وجماليته ولغته ومظاهره الفنية.
المنهج اللغوي:
يعتبر النص الأدبي عملًا لغويًا مستقلًا، يركز على هياكله اللغوية والصوتية والصرفية.
المنهج الأسطوري:
يرتبط بالأساطير ويجمع بين المناهج التاريخية والنفسية والجمالية.
المنهج المتكامل:
يجمع بين جميع المناهج السابقة لدراسة العمل الأدبي من كافة الزوايا والنواحي.
تُعتبر هذه المناهج متكاملة وتُسهم في فهم وتقدير الأعمال الأدبية بشكل شامل من خلال دراسة عوامل متعددة تتنوع بين الجوانب التاريخية والنفسية والاجتماعية والفنية واللغوية.
المنهج التاريخي:
يتركز على العلاقة بين الأدب والتاريخ، حيث يدرس الأحداث التاريخية للأديب وعصره وبيئته لفهم النص الأدبي.
المنهج النفسي:
يربط العمل الأدبي بشخصية الأديب ونفسيته، ويكشف عن تأثير العوامل النفسية على كتاباته.
المنهج الاجتماعي:
ينظر إلى الأدب كوسيلة لتحسين المجتمع ويحلل مدى اهتمام الأديب بالقضايا الاجتماعية والسياسية.
المنهج الفني:
يركز على النص الأدبي نفسه وجماليته ولغته ومظاهره الفنية.
المنهج اللغوي:
يعتبر النص الأدبي عملًا لغويًا مستقلًا، يركز على هياكله اللغوية والصوتية والصرفية.
المنهج الأسطوري:
يرتبط بالأساطير ويجمع بين المناهج التاريخية والنفسية والجمالية.
المنهج المتكامل:
يجمع بين جميع المناهج السابقة لدراسة العمل الأدبي من كافة الزوايا والنواحي.
تُعتبر هذه المناهج متكاملة وتُسهم في فهم وتقدير الأعمال الأدبية بشكل شامل من خلال دراسة عوامل متعددة تتنوع بين الجوانب التاريخية والنفسية والاجتماعية والفنية واللغوية.