الامارات 7 - الفرق بين المنهج التاريخي والمنهج الاجتماعي يتمثل في النظرة والتركيز على عناصر مختلفة في دراسة الأدب. المنهج التاريخي يركز على دراسة الأدب من خلال سِيره التاريخية والظروف الاجتماعية والثقافية للعصر، مع التركيز على استخلاص الخصائص والأسرار والكشف عن الغموض. بينما المنهج الاجتماعي يركز على ربط الأدب بالمجتمع والبيئة الاجتماعية، مع التركيز على كشف العلاقة بين النص والظواهر والأبعاد الاجتماعية المتعلقة به.
من حيث المنطلقات، ينطلق المنهج التاريخي من عناصر وقواعد محددة تجعل الأدب ذا طابع علمي ويعتبر الأدب واقعًا يتم استكشافه وفهمه على أسس واضحة وثابتة. أما المنهج الاجتماعي فينطلق من مفهوم الحياة الاجتماعية ويعتبر الكاتب جزءًا من المجتمع، مع التركيز على دور الأدب في التطور الاجتماعي والربط بين الأدب والقوانين الاجتماعية.
من حيث الانتقادات، يتعرض المنهج التاريخي لصعوبة البحث والتحقق من الصحة التاريخية للمعلومات، بينما يتعرض المنهج الاجتماعي لانتقادات تتعلق بتجاوزه للأبعاد الاجتماعية في الأدب وتجاهله لجوانب أخرى.
وتظهر العلاقة بين المنهجين في تداخلهما واعتماد كل منهما على جوانب مختلفة من البيئة الاجتماعية للأدب، مما يجعل الأدب متلازمًا مع التاريخ والمجتمع بشكل أساسي.
من حيث المنطلقات، ينطلق المنهج التاريخي من عناصر وقواعد محددة تجعل الأدب ذا طابع علمي ويعتبر الأدب واقعًا يتم استكشافه وفهمه على أسس واضحة وثابتة. أما المنهج الاجتماعي فينطلق من مفهوم الحياة الاجتماعية ويعتبر الكاتب جزءًا من المجتمع، مع التركيز على دور الأدب في التطور الاجتماعي والربط بين الأدب والقوانين الاجتماعية.
من حيث الانتقادات، يتعرض المنهج التاريخي لصعوبة البحث والتحقق من الصحة التاريخية للمعلومات، بينما يتعرض المنهج الاجتماعي لانتقادات تتعلق بتجاوزه للأبعاد الاجتماعية في الأدب وتجاهله لجوانب أخرى.
وتظهر العلاقة بين المنهجين في تداخلهما واعتماد كل منهما على جوانب مختلفة من البيئة الاجتماعية للأدب، مما يجعل الأدب متلازمًا مع التاريخ والمجتمع بشكل أساسي.