الامارات 7 - الحقول الدلالية تشكل جزءاً هاماً من نظريات علم الدلالة، حيث تساعد على فهم الكلمات وعلاقتها ببعضها البعض في سياق معين. تتنوع أنواع الحقول الدلالية ولكن يمكن تلخيصها كما يلي:
القرابة الدلالية: حيث يتم تجزئة الحقل إلى مفاهيم فرعية كلما توسع واشتمل على عناصر جديدة، مثل تقسيم الجسم الإنساني إلى رؤوس وصدور وأيدي وأصابع.
التضاد والنقيض: حيث يستدعي وجود كل مفهوم في الحقل وجود مفهوم متناقض له، مثل الأسود والأبيض، أو الكبير والصغير.
التدرج: حيث تترتب العناصر في الحقل من الأعلى إلى الأسفل أو العكس، مثل الرتب العسكرية أو درجات الحرارة.
الاشتقاق: حيث يتم تجميع الكلمات حسب تشتقها من أصل مشترك، كما هو واضح في اللغة العربية.
السينتاجمات: حيث تجتمع الكلمات حسب استعمالاتها دون أن تكون في نفس الموقع النحوي، مثل "كلب" و"نباح"، أو "مشي" و"قدم".
تشترك هذه الأنواع في بعض الخصائص مثل التطور المستمر والتراكب في التنظيم، إضافة إلى وجود الفجوات المعجمية وتباين الحالات بين العناصر الدلالية. تُعتبر هذه النظرية مهمة في دراسة اللغة لترتيب الكلمات وفهم السياق الذي تظهر فيه.
القرابة الدلالية: حيث يتم تجزئة الحقل إلى مفاهيم فرعية كلما توسع واشتمل على عناصر جديدة، مثل تقسيم الجسم الإنساني إلى رؤوس وصدور وأيدي وأصابع.
التضاد والنقيض: حيث يستدعي وجود كل مفهوم في الحقل وجود مفهوم متناقض له، مثل الأسود والأبيض، أو الكبير والصغير.
التدرج: حيث تترتب العناصر في الحقل من الأعلى إلى الأسفل أو العكس، مثل الرتب العسكرية أو درجات الحرارة.
الاشتقاق: حيث يتم تجميع الكلمات حسب تشتقها من أصل مشترك، كما هو واضح في اللغة العربية.
السينتاجمات: حيث تجتمع الكلمات حسب استعمالاتها دون أن تكون في نفس الموقع النحوي، مثل "كلب" و"نباح"، أو "مشي" و"قدم".
تشترك هذه الأنواع في بعض الخصائص مثل التطور المستمر والتراكب في التنظيم، إضافة إلى وجود الفجوات المعجمية وتباين الحالات بين العناصر الدلالية. تُعتبر هذه النظرية مهمة في دراسة اللغة لترتيب الكلمات وفهم السياق الذي تظهر فيه.