الامارات 7 - اللغة العربية نشأت من الفعل "لَغَو" الذي يعني النطق والتحدث. وتعريفها في المفهوم اللغوي هو: مجموعة الحروف التي تشكل الكلمات والمفردات والأفعال والتراكيب اللفظية المستخدمة للتواصل بين الناس عن طريق النطق والكتابة. واسم "العربية" يشير إلى العرب الذين تحدثوا بهذه اللغة. بالإجماع، يعتبر المتخصصون في علم اللغات والآثار أن اللغة العربية مشتقة من الأصل السامي، إلى جانب لغات أخرى مثل السريانية والكلدانية والعبرية.
اللغات السامية، بما في ذلك اللغة العربية، تشترك في تشابه كبير بين بعض مفرداتها، على سبيل المثال، كلمة "شمشو" في السريانية و "شيمش" في العبرية و "شمشا" في الكلدانية، جميعها تعني "شمس" بالعربية.
تتألف اللغة العربية من لغتين رئيستين هما:
العربية الحميرية: وهي لغة جنوب اليمن وتشبه اللغة الحبشية.
العربية المضرية: وهي لغة شمال الحجاز ولها صلة وثيقة باللغة العبرية والنبطية.
تم تشكيل لهجات اللغة العربية المختلفة نتيجة لتأثير هجرات القبائل والتفاعل الاجتماعي، مما أدى إلى تنوع وتميز في اللهجات. وكانت لهجة قريش هي الأكثر بروزًا وفصاحةً، وقد استخدمها النبي محمد في بعثته.
في العصور الحديثة، تشير اللغة العربية المعاصرة إلى اللغة الفصحى التي استخدمت في الشعر والأدب والدين والعلوم والتكنولوجيا. ومع ذلك، بدأت اللغة تتأثر بالاستعمار والتفكك الاجتماعي، مما أدى إلى اندماج بعض الكلمات والعبارات من لغات أخرى، وظهور اللهجات المحلية واللغة العامية. ولتعزيز اللغة الفصحى، يجب تعزيز التعليم بها واستخدامها في جميع المجالات.
اللغات السامية، بما في ذلك اللغة العربية، تشترك في تشابه كبير بين بعض مفرداتها، على سبيل المثال، كلمة "شمشو" في السريانية و "شيمش" في العبرية و "شمشا" في الكلدانية، جميعها تعني "شمس" بالعربية.
تتألف اللغة العربية من لغتين رئيستين هما:
العربية الحميرية: وهي لغة جنوب اليمن وتشبه اللغة الحبشية.
العربية المضرية: وهي لغة شمال الحجاز ولها صلة وثيقة باللغة العبرية والنبطية.
تم تشكيل لهجات اللغة العربية المختلفة نتيجة لتأثير هجرات القبائل والتفاعل الاجتماعي، مما أدى إلى تنوع وتميز في اللهجات. وكانت لهجة قريش هي الأكثر بروزًا وفصاحةً، وقد استخدمها النبي محمد في بعثته.
في العصور الحديثة، تشير اللغة العربية المعاصرة إلى اللغة الفصحى التي استخدمت في الشعر والأدب والدين والعلوم والتكنولوجيا. ومع ذلك، بدأت اللغة تتأثر بالاستعمار والتفكك الاجتماعي، مما أدى إلى اندماج بعض الكلمات والعبارات من لغات أخرى، وظهور اللهجات المحلية واللغة العامية. ولتعزيز اللغة الفصحى، يجب تعزيز التعليم بها واستخدامها في جميع المجالات.