الامارات 7 - يُعتقد أن الإصابة بالصرع قد تؤثر على فرص الحمل، حيث كانت الدراسات السابقة تشير إلى أن معدلات الخصوبة لدى الأشخاص المصابين بالصرع تكون أقل من المتوسط بنسبة تتراوح بين 25% إلى 33%. ويُرجع ذلك إلى عدة عوامل:
1. النساء المصابات بالصرع قد تعاني من مشاكل صحية أخرى تؤثر على الخصوبة، مثل متلازمة تكيس المبايض وعدم انتظام الدورة الشهرية ومشاكل في الإباضة.
2. بعض الأدوية المضادة للنوبات المستخدمة لعلاج الصرع قد تؤثر على مستويات الهرمونات في المبايض، مما يمكن أن يؤثر على الجهاز التناسلي ويقلل من فرص الحمل.
ومع ذلك، أظهرت دراسة جديدة نُشرت في عام 2018 أن فرص الإنجاب لدى النساء المصابات بالصرع، خاصةً إذا كانت لا تعاني من أي مشاكل مرتبطة بالعقم، قد تكون مماثلة لتلك لدى النساء غير المصابات بالصرع. وبالتالي، قد لا يكون الصرع عاملاً مؤثراً بشكل كبير على فرص الحمل، خاصةً إذا تمت مراقبة النوبات والالتزام بالعلاجات المناسبة.
بشكل عام، يُشجع الأشخاص المصابون بالصرع الذين يرغبون في الحمل على استشارة الطبيب للحصول على المشورة والتوجيه الصحيح، ولضمان استخدام العلاجات المناسبة والسيطرة الجيدة على الحالة الصحية لتحقيق أفضل فرص الحمل.
1. النساء المصابات بالصرع قد تعاني من مشاكل صحية أخرى تؤثر على الخصوبة، مثل متلازمة تكيس المبايض وعدم انتظام الدورة الشهرية ومشاكل في الإباضة.
2. بعض الأدوية المضادة للنوبات المستخدمة لعلاج الصرع قد تؤثر على مستويات الهرمونات في المبايض، مما يمكن أن يؤثر على الجهاز التناسلي ويقلل من فرص الحمل.
ومع ذلك، أظهرت دراسة جديدة نُشرت في عام 2018 أن فرص الإنجاب لدى النساء المصابات بالصرع، خاصةً إذا كانت لا تعاني من أي مشاكل مرتبطة بالعقم، قد تكون مماثلة لتلك لدى النساء غير المصابات بالصرع. وبالتالي، قد لا يكون الصرع عاملاً مؤثراً بشكل كبير على فرص الحمل، خاصةً إذا تمت مراقبة النوبات والالتزام بالعلاجات المناسبة.
بشكل عام، يُشجع الأشخاص المصابون بالصرع الذين يرغبون في الحمل على استشارة الطبيب للحصول على المشورة والتوجيه الصحيح، ولضمان استخدام العلاجات المناسبة والسيطرة الجيدة على الحالة الصحية لتحقيق أفضل فرص الحمل.