الامارات 7 - تقع شبه الجزيرة العربية بين البحر الأحمر والخليج العربي، مع حدود شمالية تمتد إلى بلاد الشام. تتميز بمساحة تصل إلى 2090 كم عرضًا و1900 كم طولًا على طول البحر الأحمر، ومساحة إجمالية تبلغ 2813805 كم مربع، تمثل 21% من المساحة الكلية للوطن العربي. يبلغ عدد سكانها حوالي 50 مليون نسمة، أي ما يقارب 16.9% من إجمالي السكان العرب. ينتمي سكانها بشكل رئيسي إلى القبائل العربية.
تتخذ شبه الجزيرة العربية موقعًا محوريًا في الجنوب الغربي لقارة آسيا، محاطة بالبحر الأحمر وخليج عدن والبحر العربي والخليج العربي وخليج عُمان. تتميز بتضاريس متنوعة تشمل جبالًا وواحاتٍ. وتعتبر المملكة العربية السعودية أكبر دولتها من حيث الحجم.
مناخها يميل إلى الجفاف بشكل عام مع أمطار قليلة، باستثناء اليمن الذي يشهد أمطاراً غزيرة في فصل الصيف. وتتنوع الرياح بين المناطق المختلفة، حيث تكون شرقية في المناطق الشرقية وجنوبية في بعض الأحيان في المناطق الشمالية.
تقسم شبه الجزيرة العربية إلى خمسة أقسام: الحجاز، تهامة، نجد، العروض، واليمن وحضرموت. تضم تسع دول عربية، بما في ذلك الأردن، والسعودية، والكويت، وقطر، والبحرين، والعراق، وعمان، والإمارات العربية المتحدة، واليمن.
تاريخيًا، كان لشبه الجزيرة العربية أهمية كبيرة في التجارة بين الشرق والغرب، وكانت مركزًا للديانات المسيحية واليهودية قبل ظهور الإسلام في القرن السابع الميلادي، الذي أثر بشكل كبير في الحياة الثقافية والفنية في المنطقة.
تتخذ شبه الجزيرة العربية موقعًا محوريًا في الجنوب الغربي لقارة آسيا، محاطة بالبحر الأحمر وخليج عدن والبحر العربي والخليج العربي وخليج عُمان. تتميز بتضاريس متنوعة تشمل جبالًا وواحاتٍ. وتعتبر المملكة العربية السعودية أكبر دولتها من حيث الحجم.
مناخها يميل إلى الجفاف بشكل عام مع أمطار قليلة، باستثناء اليمن الذي يشهد أمطاراً غزيرة في فصل الصيف. وتتنوع الرياح بين المناطق المختلفة، حيث تكون شرقية في المناطق الشرقية وجنوبية في بعض الأحيان في المناطق الشمالية.
تقسم شبه الجزيرة العربية إلى خمسة أقسام: الحجاز، تهامة، نجد، العروض، واليمن وحضرموت. تضم تسع دول عربية، بما في ذلك الأردن، والسعودية، والكويت، وقطر، والبحرين، والعراق، وعمان، والإمارات العربية المتحدة، واليمن.
تاريخيًا، كان لشبه الجزيرة العربية أهمية كبيرة في التجارة بين الشرق والغرب، وكانت مركزًا للديانات المسيحية واليهودية قبل ظهور الإسلام في القرن السابع الميلادي، الذي أثر بشكل كبير في الحياة الثقافية والفنية في المنطقة.