الامارات 7 - الدولة هي كيان قانوني وسياسي ذاتي الحكم يمتد على مساحة معينة من الأرض، يسكنها مجموعة من الأشخاص التابعين لأمة واحدة أو لمجموعة من الأمم. يُعتبر مصطلح الدولة مرتبطًا بالأبعاد الجغرافية والحدود لمنطقة معينة.
في الماضي، استخدمت الحكومات نظريتين متعارضتين لتعريف الدولة. أحد هذه النظريات هي معاهدة اتفاقية مونتيفيديو التي وُقعت عام 1933م في الأوروغواي، والتي حددت أربعة معايير لتعريف الدولة، بما في ذلك الحكومة والسكان الدائمين والمنطقة المحددة والقدرة على إقامة علاقات مع دول أخرى. النظرية الأخرى هي نظرية تأسيس الدولة التي تقول بأن الدولة تكون موجودة إذا اعترفت بها البلدان الأخرى وبسيادتها.
تعريف الدولة والبلد والأمة يمكن أن يتم بوضعهم في سياقات مختلفة. الدولة تشير إلى الأمة التي تنتمي إلى حكومة معينة وتسكن مساحة محددة، بينما البلد يُعرف كمجتمع سياسي يعيش تحت نظام حكم واحد. الأمة هي مجموعة كبيرة من الأشخاص يشتركون في التاريخ والثقافة وغيرها من الأمور.
توجد مقومات عديدة يمكن الاعتماد عليها لتصنيف الدولة كمستقلة، مثل امتلاكها لأراضي وحدود معترف بها دوليًا، ووجود شبكة مواصلات تسمح بنقل الأشخاص والبضائع، وتمتعها بالسيادة على أراضيها، ووجود سكان مقيمين ونظام تعليمي، وامتلاكها نشاطًا اقتصاديًا منظمًا، بالإضافة إلى اعتراف الدول المستقلة الأخرى بها.
حاليًا، يتفق معظم الخبراء والسلطات الدولية على وجود 194 دولة في العالم.
في الماضي، استخدمت الحكومات نظريتين متعارضتين لتعريف الدولة. أحد هذه النظريات هي معاهدة اتفاقية مونتيفيديو التي وُقعت عام 1933م في الأوروغواي، والتي حددت أربعة معايير لتعريف الدولة، بما في ذلك الحكومة والسكان الدائمين والمنطقة المحددة والقدرة على إقامة علاقات مع دول أخرى. النظرية الأخرى هي نظرية تأسيس الدولة التي تقول بأن الدولة تكون موجودة إذا اعترفت بها البلدان الأخرى وبسيادتها.
تعريف الدولة والبلد والأمة يمكن أن يتم بوضعهم في سياقات مختلفة. الدولة تشير إلى الأمة التي تنتمي إلى حكومة معينة وتسكن مساحة محددة، بينما البلد يُعرف كمجتمع سياسي يعيش تحت نظام حكم واحد. الأمة هي مجموعة كبيرة من الأشخاص يشتركون في التاريخ والثقافة وغيرها من الأمور.
توجد مقومات عديدة يمكن الاعتماد عليها لتصنيف الدولة كمستقلة، مثل امتلاكها لأراضي وحدود معترف بها دوليًا، ووجود شبكة مواصلات تسمح بنقل الأشخاص والبضائع، وتمتعها بالسيادة على أراضيها، ووجود سكان مقيمين ونظام تعليمي، وامتلاكها نشاطًا اقتصاديًا منظمًا، بالإضافة إلى اعتراف الدول المستقلة الأخرى بها.
حاليًا، يتفق معظم الخبراء والسلطات الدولية على وجود 194 دولة في العالم.