الامارات 7 - هذه بعض النظريات المفسرة لنشأة المدن وتطورها، مع شرح مبسط عن كل نظرية:
نظرية ماكس فيبر: تشير إلى أن التطور الطبيعي للنشاط التجاري في المدن يسبب نموها وتنظيمها الإداري والسياسي والاقتصادي. يُعتبر السوق المركزي في المدينة مكانًا يجتمع فيه المزارعون لبيع منتجاتهم ويصنعون المنتجات الزراعية.
نظرية ابسن وتنبرك: تؤكد أن التنظيم الاجتماعي والسياسي والإداري يسبق الدور التجاري للمدينة. يتم تقسيم العمل بين المدينة والقرية، وتلتقي هذه النظرية مع نظرية فيبر في تأكيد أهمية تلك التقسيمات.
نظرية المدن الصناعية: تعزو نمو المدن وتوسعها إلى الثورة الصناعية، التي دفعت الناس من الريف إلى المدن بحثًا عن فرص العمل. هذا أدى إلى اتساع نطاق المدن وظهور المصانع والمباني الشاهقة.
بالنسبة لمراحل نمو المدن:
مرحلة إيبوليس: تتمثل في الأشخاص الذين يعيشون في الأرياف ويتشاركون في الصيد، ثم يتحولون إلى منتجين مما يؤدي إلى نمو القرية.
مرحلة بوليس: يزداد عدد القرى المتطورة، ويحدث تحسن في الوضع المعيشي بفعل التبادل التجاري مع القرى المجاورة.
مرحلة الميتروبوليس: يظهر مركز مركزي يضم القرى ككيان واحد تسمى المدينة، مما يجذب الناس إليها ويشجعهم على الاستقرار فيها.
مرحلة الميجالوبوليس: تتنوع الثقافات وتحدث العديد من التطورات، ومع ذلك قد تبدأ المدينة بالتراجع والهبوط.
مرحلة تريانوبوليس: يتحول المشهد الاجتماعي والاقتصادي إلى دولة طفيلية، ويتدهور بيئة المدينة.
مرحلة نيكربوليس: تهبط الحضارة وتتقلص المؤسسات الثقافية، وتدمر المدينة بفعل الحروب والمجاعات والأمراض.
أما بالنسبة لعواقب تطور المدن:
زيادة معدلات الفقر وعدم القدرة على توفير الخدمات لجميع الناس.
تدهور البيئة بفعل الانتشار الحضري والتلوث وفقدان الموارد الطبيعية.
نظرية ماكس فيبر: تشير إلى أن التطور الطبيعي للنشاط التجاري في المدن يسبب نموها وتنظيمها الإداري والسياسي والاقتصادي. يُعتبر السوق المركزي في المدينة مكانًا يجتمع فيه المزارعون لبيع منتجاتهم ويصنعون المنتجات الزراعية.
نظرية ابسن وتنبرك: تؤكد أن التنظيم الاجتماعي والسياسي والإداري يسبق الدور التجاري للمدينة. يتم تقسيم العمل بين المدينة والقرية، وتلتقي هذه النظرية مع نظرية فيبر في تأكيد أهمية تلك التقسيمات.
نظرية المدن الصناعية: تعزو نمو المدن وتوسعها إلى الثورة الصناعية، التي دفعت الناس من الريف إلى المدن بحثًا عن فرص العمل. هذا أدى إلى اتساع نطاق المدن وظهور المصانع والمباني الشاهقة.
بالنسبة لمراحل نمو المدن:
مرحلة إيبوليس: تتمثل في الأشخاص الذين يعيشون في الأرياف ويتشاركون في الصيد، ثم يتحولون إلى منتجين مما يؤدي إلى نمو القرية.
مرحلة بوليس: يزداد عدد القرى المتطورة، ويحدث تحسن في الوضع المعيشي بفعل التبادل التجاري مع القرى المجاورة.
مرحلة الميتروبوليس: يظهر مركز مركزي يضم القرى ككيان واحد تسمى المدينة، مما يجذب الناس إليها ويشجعهم على الاستقرار فيها.
مرحلة الميجالوبوليس: تتنوع الثقافات وتحدث العديد من التطورات، ومع ذلك قد تبدأ المدينة بالتراجع والهبوط.
مرحلة تريانوبوليس: يتحول المشهد الاجتماعي والاقتصادي إلى دولة طفيلية، ويتدهور بيئة المدينة.
مرحلة نيكربوليس: تهبط الحضارة وتتقلص المؤسسات الثقافية، وتدمر المدينة بفعل الحروب والمجاعات والأمراض.
أما بالنسبة لعواقب تطور المدن:
زيادة معدلات الفقر وعدم القدرة على توفير الخدمات لجميع الناس.
تدهور البيئة بفعل الانتشار الحضري والتلوث وفقدان الموارد الطبيعية.