الامارات 7 - تنكر شركة ميتا بشدة الادعاءات التي تشير إلى أنها منحت نتفليكس إمكانية الوصول إلى رسائل مستخدمي فيسبوك. تفيد الوثيقة التي ظهرت كجزء من دعوى قضائية بخصوص خصوصية البيانات بأن هناك علاقة خاصة بين نتفليكس وفيسبوك، وأن فيسبوك قللت من الإنفاق على خدمة Facebook Watch لتفادي التنافس مع نتفليكس. كما تشير الوثيقة إلى أن نتفليكس كانت لديها حق الوصول إلى واجهة برمجة تطبيقات Inbox الخاصة بميتا، مما أتاح لها الوصول إلى رسائل المستخدمين.
من جهتها، تنفي ميتا صحة هذه الادعاءات، مؤكدة أنها لم تشارك رسائل المستخدمين مع نتفليكس. تشير إلى أن الاتفاقية بين الشركتين سمحت للأشخاص بإرسال رسائل إلى أصدقائهم عبر فيسبوك بشأن محتوى يشاهدونه على نتفليكس مباشرة من تطبيق نتفليكس نفسه، وأن مثل هذه الاتفاقيات شائعة في الصناعة.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه الوثيقة تأتي في ظل تاريخ سابق، حيث ذكرت صحيفة نيويورك تايمز في عام 2018 أن نتفليكس وسبوتيفاي كانتا قادرتين على قراءة رسائل المستخدمين، وفقًا للوثائق التي حصلت عليها.
على الرغم من ذلك، يصر ميتا على أنها لم تشارك رسائل المستخدمين مع نتفليكس، وتؤكد أن الوصول الذي منحته لنتفليكس كان مقتصرًا على إمكانية إرسال رسائل بشكل مباشر من تطبيق نتفليكس إلى أصدقائهم عبر فيسبوك، وليس لقراءة الرسائل.
من جهتها، تنفي ميتا صحة هذه الادعاءات، مؤكدة أنها لم تشارك رسائل المستخدمين مع نتفليكس. تشير إلى أن الاتفاقية بين الشركتين سمحت للأشخاص بإرسال رسائل إلى أصدقائهم عبر فيسبوك بشأن محتوى يشاهدونه على نتفليكس مباشرة من تطبيق نتفليكس نفسه، وأن مثل هذه الاتفاقيات شائعة في الصناعة.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه الوثيقة تأتي في ظل تاريخ سابق، حيث ذكرت صحيفة نيويورك تايمز في عام 2018 أن نتفليكس وسبوتيفاي كانتا قادرتين على قراءة رسائل المستخدمين، وفقًا للوثائق التي حصلت عليها.
على الرغم من ذلك، يصر ميتا على أنها لم تشارك رسائل المستخدمين مع نتفليكس، وتؤكد أن الوصول الذي منحته لنتفليكس كان مقتصرًا على إمكانية إرسال رسائل بشكل مباشر من تطبيق نتفليكس إلى أصدقائهم عبر فيسبوك، وليس لقراءة الرسائل.