الامارات 7 - الحرب العالمية الثانية كانت صراعاً دموياً عالمياً استمر من عام 1939 حتى 1945، وشملت مجموعتين من القوى المتحاربة: دول المحور (إيطاليا، وألمانيا، واليابان)، ودول الحلفاء (فرنسا، وبريطانيا العظمى، والولايات المتحدة الأمريكية، والاتحاد السوفياتي، والصين). كانت الحرب العالمية الثانية من أكثر النزاعات التي شهدتها التاريخ، مخلّفة بين 45 إلى 60 مليون شخص قتيلًا، وملايين آخرين جرحى ونازحين، وتسببت في دمار هائل.
أحد النتائج الرئيسية للحرب كان انتشار الشيوعية من خلال الاتحاد السوفياتي، وتحوّل التوازن العالمي للقوة إلى قوتين رئيسيتين: الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفياتي، اللذين صارا فيما بعد يواجهان بعضهما البعض في فترة الحرب الباردة.
الحرب العالمية الثانية نشأت جزئياً بسبب معاهدة فرساي التي وُقِّعَت بعد الحرب العالمية الأولى في عام 1919، والتي فرضت على ألمانيا جباية ضخمة وتقليصًا كبيرًا لقواتها المسلحة، مما أدى إلى استياء شعب ألمانيا وتأجيج روح الانتقام والنشوب للحرب.
ظهور الأنظمة الدكتاتورية مثل الفاشية في إيطاليا والنازية في ألمانيا، كانت أيضًا عاملًا مساهمًا في نشوب الحرب، حيث جلبت هذه الأنظمة القمع والعداء للديمقراطية وتصاعد الصراع العسكري.
إلى جانب ذلك، فإن الكساد العظيم الذي بدأ في عام 1929 أسهم في تفاقم الوضع الاقتصادي والاجتماعي في العديد من البلدان، وزاد من توتر العلاقات الدولية والتصادمات، مما أدى في النهاية إلى اندلاع الحرب العالمية الثانية.
هذه العوامل جميعها ساهمت في خلق بيئة تسهّل نشوب الحرب العالمية الثانية، والتي كانت واحدة من أكبر الكوارث الإنسانية في التاريخ.
أحد النتائج الرئيسية للحرب كان انتشار الشيوعية من خلال الاتحاد السوفياتي، وتحوّل التوازن العالمي للقوة إلى قوتين رئيسيتين: الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفياتي، اللذين صارا فيما بعد يواجهان بعضهما البعض في فترة الحرب الباردة.
الحرب العالمية الثانية نشأت جزئياً بسبب معاهدة فرساي التي وُقِّعَت بعد الحرب العالمية الأولى في عام 1919، والتي فرضت على ألمانيا جباية ضخمة وتقليصًا كبيرًا لقواتها المسلحة، مما أدى إلى استياء شعب ألمانيا وتأجيج روح الانتقام والنشوب للحرب.
ظهور الأنظمة الدكتاتورية مثل الفاشية في إيطاليا والنازية في ألمانيا، كانت أيضًا عاملًا مساهمًا في نشوب الحرب، حيث جلبت هذه الأنظمة القمع والعداء للديمقراطية وتصاعد الصراع العسكري.
إلى جانب ذلك، فإن الكساد العظيم الذي بدأ في عام 1929 أسهم في تفاقم الوضع الاقتصادي والاجتماعي في العديد من البلدان، وزاد من توتر العلاقات الدولية والتصادمات، مما أدى في النهاية إلى اندلاع الحرب العالمية الثانية.
هذه العوامل جميعها ساهمت في خلق بيئة تسهّل نشوب الحرب العالمية الثانية، والتي كانت واحدة من أكبر الكوارث الإنسانية في التاريخ.