الامارات 7 - ابن هبيرة، وزير عباسي، شهدت حياته شغفًا بالعلم والدين، مما جعله يتميز بين رجال زمانه. وُلِد يحيى بن محمد بن هُبيرة في قرية بني أوقر سنة ٤٩٩ هجري، ورغم بدايته الفقيرة، إلا أنه تفوق في طلب العلم، حفظ القرآن وتعلم العديد من الفنون.
عاش ابن هُبيرة حياة مليئة بالتعلم، حيث قضى سنوات في بغداد يجالس العلماء ويحفظ الحديث، مما جعله عالمًا بارزًا في الفقه واللغة العربية.
تم تعيينه وزيرًا للخليفة المقتفي، حيث برزت أمانته وقدرته في الأعمال الإدارية، وقد تميز بسدادة رأيه واستنباطاته الفكرية.
كان لابن هُبيرة إسهامات كبيرة في المجال العلمي، حيث ألَّف عدة كتب في مختلف المجالات، منها كتاب "الإفصاح عن المعاني الصحاح" الذي يعد من أهم كتبه في فقه الحديث، وكتاب "العبادات الخمس" الذي يتناول أحكام الإسلام الخمسة، وغيرها من المؤلفات التي أثرت في علمه.
بفضل إخلاصه واجتهاده، بقي اسم ابن هُبيرة محفورًا في تاريخ العلم الإسلامي والأدب العربي عبر العصور.
عاش ابن هُبيرة حياة مليئة بالتعلم، حيث قضى سنوات في بغداد يجالس العلماء ويحفظ الحديث، مما جعله عالمًا بارزًا في الفقه واللغة العربية.
تم تعيينه وزيرًا للخليفة المقتفي، حيث برزت أمانته وقدرته في الأعمال الإدارية، وقد تميز بسدادة رأيه واستنباطاته الفكرية.
كان لابن هُبيرة إسهامات كبيرة في المجال العلمي، حيث ألَّف عدة كتب في مختلف المجالات، منها كتاب "الإفصاح عن المعاني الصحاح" الذي يعد من أهم كتبه في فقه الحديث، وكتاب "العبادات الخمس" الذي يتناول أحكام الإسلام الخمسة، وغيرها من المؤلفات التي أثرت في علمه.
بفضل إخلاصه واجتهاده، بقي اسم ابن هُبيرة محفورًا في تاريخ العلم الإسلامي والأدب العربي عبر العصور.