الامارات 7 - الرسول محمد صلى الله عليه وسلم (571 - 632)، هو النبي الذي بعثه الله تعالى كرحمة للعالمين، وهو خاتم الأنبياء والمرسلين، قاد رسالته بالسماحة والرحمة، وأسس دولة الإسلام في المدينة المنورة بعد هجرته من مكة. وتميز عصره بأحداث تاريخية هامة كان لها تأثير كبير في تحولات العالم الإسلامي والتاريخ العالمي بشكل عام. من أبرز تلك الأحداث: الهجرة إلى المدينة التي شكلت بداية تأسيس المجتمع الإسلامي، ومعارك مثل غزوة بدر الكبرى التي جعلت الفارق بين الحق والباطل، ومعارك أخرى مثل غزوة أحد التي شكلت تحدياً للأمة الإسلامية وتعزيزاً لوحدتها. وكان للنبي صلى الله عليه وسلم خلق عظيم وأخلاق رفيعة، حيث كان معروفاً بالصدق والأمانة والتواضع، وكان كلامه حكيماً وموعظة للناس. وقد وصفه الله في القرآن بقوله "وإنك لعلى خلق عظيم".
أبو بكر الصديق (573 - 634)، هو أحد أصحاب النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وكان أول من أسلم من الرجال، وأحد الخلفاء الراشدين الذين قادوا المسلمين بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم. كان له دور كبير في توحيد المسلمين وتنظيمهم، وقد قاد حروب الردة بحكمة وعدل، وفتحت في عهده العديد من البلاد كالشام والعراق. وكان معروفاً بصدقه وكرمه وعدالته، وكان يُلقب بـ "الصديق" نظراً لصدقه وإيمانه القوي برسالة النبي صلى الله عليه وسلم.
عمر بن الخطاب (586 - 644)، الذي يُعرف بـ "الفاروق"، كان ثاني الخلفاء الراشدين، وقد قاد الإسلام لأوجها العظمى خلال حكمه. كان عادلاً وقوياً، وساهم في توسيع دائرة الإسلام إلى مدن وبلدان جديدة، حيث امتدت حدود الدولة الإسلامية بشكل كبير خلال عهده. وكان يمتاز بحكمته وقدرته على التمييز بين الحق والباطل.
صلاح الدين الأيوبي (1137 - 1193)، كان قائداً عسكرياً وسياسياً بارزاً في التاريخ الإسلامي، حيث نجح في تحرير القدس من الصليبيين وإعادتها إلى السلطنة الإسلامية. وكان معروفاً بحبه للدين وتقواه، وقاد الجهاد بنية صافية وعزيمة قوية.
السلطان عبد الحميد الثاني (1842 - 1918)، كان خليفة المسلمين وسياسياً مؤثراً في التاريخ الإسلامي، حيث دافع بقوة عن شؤون الدولة العثمانية ونهض بالبنية التحتية والتعليم والصحة. كما أظهر تمسكاً بتعاليم الإسلام وقيمه، وسعى لتعزيز الهوية الإسلامية والوحدة بين المسلمين.
أبو بكر الصديق (573 - 634)، هو أحد أصحاب النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وكان أول من أسلم من الرجال، وأحد الخلفاء الراشدين الذين قادوا المسلمين بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم. كان له دور كبير في توحيد المسلمين وتنظيمهم، وقد قاد حروب الردة بحكمة وعدل، وفتحت في عهده العديد من البلاد كالشام والعراق. وكان معروفاً بصدقه وكرمه وعدالته، وكان يُلقب بـ "الصديق" نظراً لصدقه وإيمانه القوي برسالة النبي صلى الله عليه وسلم.
عمر بن الخطاب (586 - 644)، الذي يُعرف بـ "الفاروق"، كان ثاني الخلفاء الراشدين، وقد قاد الإسلام لأوجها العظمى خلال حكمه. كان عادلاً وقوياً، وساهم في توسيع دائرة الإسلام إلى مدن وبلدان جديدة، حيث امتدت حدود الدولة الإسلامية بشكل كبير خلال عهده. وكان يمتاز بحكمته وقدرته على التمييز بين الحق والباطل.
صلاح الدين الأيوبي (1137 - 1193)، كان قائداً عسكرياً وسياسياً بارزاً في التاريخ الإسلامي، حيث نجح في تحرير القدس من الصليبيين وإعادتها إلى السلطنة الإسلامية. وكان معروفاً بحبه للدين وتقواه، وقاد الجهاد بنية صافية وعزيمة قوية.
السلطان عبد الحميد الثاني (1842 - 1918)، كان خليفة المسلمين وسياسياً مؤثراً في التاريخ الإسلامي، حيث دافع بقوة عن شؤون الدولة العثمانية ونهض بالبنية التحتية والتعليم والصحة. كما أظهر تمسكاً بتعاليم الإسلام وقيمه، وسعى لتعزيز الهوية الإسلامية والوحدة بين المسلمين.