الامارات 7 - يمكن القول إن أبو جعفر المنصور يُعتبر المؤسس الحقيقي للدولة العباسية نظرًا لعدة أسباب مهمة:
الاستقرار السياسي: بعد خلافة أبي العباس السفاح، تولى المنصور الخلافة في العام 136 هـ، وبناءً على ذلك، قام بترسيخ قواعد الدولة وتأمينها وضمان استقرارها السياسي.
الازدهار الاقتصادي: قام المنصور برعاية ازدهار الدولة العباسية اقتصاديًا، وضمان سبل التجارة الداخلية والخارجية، مما ساهم في تقدمها وازدهارها الاقتصادي.
التقدم العلمي: كان المنصور شخصًا محبًا للعلم، وساهم في تقدم الدولة العباسية علميًا بشكل كبير، حيث دعم العلماء والأدباء وشجع البحث العلمي والترجمة.
بناء مدينة بغداد: قام المنصور ببناء مدينة بغداد، حاضرة الدولة العباسية، وأشرف بنفسه على بنائها، واختار موقعًا استراتيجيًا يسهم في نمو الدولة واستقرارها.
الصفات الشخصية: كان لدى المنصور صفات شخصية تساهم في نجاحه كحاكم، مثل القوة والعدل، الذكاء والفطنة، والورع ومخافة الله.
بناء الدولة العباسية: قام المنصور ببناء الدولة العباسية بعناية، واهتم بتثبيت أركانها وتعزيز هياكلها السياسية والاقتصادية والعلمية.
إدارة الفتن: كان المنصور على دراية بالتحديات التي تواجه الدولة، ونجح في إدارة الفتن والثورات وإطفاء نيرانها بذكائه وحنكته السياسية.
بشكل عام، كانت جهود أبو جعفر المنصور في بناء وتطوير الدولة العباسية وإدارتها تجعله المؤسس الحقيقي لها ومن أهم الشخصيات في تاريخ العالم الإسلامي.
الاستقرار السياسي: بعد خلافة أبي العباس السفاح، تولى المنصور الخلافة في العام 136 هـ، وبناءً على ذلك، قام بترسيخ قواعد الدولة وتأمينها وضمان استقرارها السياسي.
الازدهار الاقتصادي: قام المنصور برعاية ازدهار الدولة العباسية اقتصاديًا، وضمان سبل التجارة الداخلية والخارجية، مما ساهم في تقدمها وازدهارها الاقتصادي.
التقدم العلمي: كان المنصور شخصًا محبًا للعلم، وساهم في تقدم الدولة العباسية علميًا بشكل كبير، حيث دعم العلماء والأدباء وشجع البحث العلمي والترجمة.
بناء مدينة بغداد: قام المنصور ببناء مدينة بغداد، حاضرة الدولة العباسية، وأشرف بنفسه على بنائها، واختار موقعًا استراتيجيًا يسهم في نمو الدولة واستقرارها.
الصفات الشخصية: كان لدى المنصور صفات شخصية تساهم في نجاحه كحاكم، مثل القوة والعدل، الذكاء والفطنة، والورع ومخافة الله.
بناء الدولة العباسية: قام المنصور ببناء الدولة العباسية بعناية، واهتم بتثبيت أركانها وتعزيز هياكلها السياسية والاقتصادية والعلمية.
إدارة الفتن: كان المنصور على دراية بالتحديات التي تواجه الدولة، ونجح في إدارة الفتن والثورات وإطفاء نيرانها بذكائه وحنكته السياسية.
بشكل عام، كانت جهود أبو جعفر المنصور في بناء وتطوير الدولة العباسية وإدارتها تجعله المؤسس الحقيقي لها ومن أهم الشخصيات في تاريخ العالم الإسلامي.