الامارات 7 - في الأزمان القديمة، كان لملوك الفراعنة دور كبير في حكم بلاد وادي النيل. كانوا يُعتبرون وسطاء بين الآلهة والناس، وبالتالي كانوا يتمتعون بمكانة عظيمة في قلوب شعوبهم.
من بين هؤلاء الملوك، الملك زوسر من الأسرة الثالثة التي حكمت مصر. لا يتوفر الكثير من المعلومات عن حياته، لكن يُعتقد أنه بنى الهرم الكبير في سقارة ودُفن فيه بعد وفاته.
أما الملك خوفو، الفرعون الثاني في الأسرة الرابعة، فقد توسعت حدود مصر تحت حكمه لتشمل شبه جزيرة سيناء، ويُنسب إليه بناء الهرم الأكبر في الجيزة.
فترة الأسرة الرابعة شهدت ازدهارًا لمصر، حيث تم تمويل العديد من المشاريع الكبيرة. بعد وفاة خوفو، تولى الحكم ابنه دجيدفر قبل أن يُخلفه خفرع الذي بنى الهرم الثاني في الجيزة.
أما الملكة حتشبسوت، فقد حكمت مصر لفترة طويلة مميزة بالأمن والسلام، وركزت على تطوير التجارة مما أدى إلى ازدهار الحياة في عهدها.
ومن بين الملوك الآخرين، الملك تحتمس الثالث الذي اشتهر بتوسيع نطاق حكم مصر وغزوه سوريا ووصوله إلى نهر الفرات.
أما الملك أمنحتب الثالث، فقد كانت إنجازاته أكثر ثقافية ودبلوماسية، وتميزت فترة حكمه بالبناء والفن.
ومن بين الحكام الأخيرين، الملك رمسيس الثاني الذي حكم لفترة طويلة وترك إرثًا من البناء الذي اشتهر بالبذخ.
أما الملكة كليوباترا السابعة، فقد كانت ملكة ذكية وسياسية محنكة، ونجحت في إحلال السلام والازدهار في مصر، لكن بعد وفاتها تراجعت الإمبراطورية المصرية بشكل كبير.
من بين هؤلاء الملوك، الملك زوسر من الأسرة الثالثة التي حكمت مصر. لا يتوفر الكثير من المعلومات عن حياته، لكن يُعتقد أنه بنى الهرم الكبير في سقارة ودُفن فيه بعد وفاته.
أما الملك خوفو، الفرعون الثاني في الأسرة الرابعة، فقد توسعت حدود مصر تحت حكمه لتشمل شبه جزيرة سيناء، ويُنسب إليه بناء الهرم الأكبر في الجيزة.
فترة الأسرة الرابعة شهدت ازدهارًا لمصر، حيث تم تمويل العديد من المشاريع الكبيرة. بعد وفاة خوفو، تولى الحكم ابنه دجيدفر قبل أن يُخلفه خفرع الذي بنى الهرم الثاني في الجيزة.
أما الملكة حتشبسوت، فقد حكمت مصر لفترة طويلة مميزة بالأمن والسلام، وركزت على تطوير التجارة مما أدى إلى ازدهار الحياة في عهدها.
ومن بين الملوك الآخرين، الملك تحتمس الثالث الذي اشتهر بتوسيع نطاق حكم مصر وغزوه سوريا ووصوله إلى نهر الفرات.
أما الملك أمنحتب الثالث، فقد كانت إنجازاته أكثر ثقافية ودبلوماسية، وتميزت فترة حكمه بالبناء والفن.
ومن بين الحكام الأخيرين، الملك رمسيس الثاني الذي حكم لفترة طويلة وترك إرثًا من البناء الذي اشتهر بالبذخ.
أما الملكة كليوباترا السابعة، فقد كانت ملكة ذكية وسياسية محنكة، ونجحت في إحلال السلام والازدهار في مصر، لكن بعد وفاتها تراجعت الإمبراطورية المصرية بشكل كبير.