الامارات 7 - لودفيج فان بيتهوفن، الموسيقي الألماني، وُلد في عام 1770م، وكان لاعبًا وملحنًا بارعًا. أثرت أعماله على الموسيقى الغربية في فترة الانتقال بين العصور الكلاسيكية والرومانسية. عانى بيتهوفن من الصمم، ورغم ذلك، كانت أعماله الأخيرة أهمها وأبرزها، فقد توفي في عام 1827م عن عمر يناهز 56 عامًا.
أظهر بيتهوفن موهبته في سن مبكرة وتم اكتشافه ورعايته من قبل معلميه والطبقة الأرستقراطية. درس الموسيقى في فيينا، وسرعان ما أبهر الجميع بموهبته الفذة. رغم تلقيه بعض الدروس، إلا أن موهبته الطبيعية كانت العنصر الرئيسي في تطوره.
تألف بيتهوفن العديد من السيمفونيات، وحظي بدعم كبير من الطبقة الأرستقراطية. تأثر أسلوبه الموسيقي بفقدانه للسمع، ومع ذلك، استمر في الإبداع والتأليف.
استغرقت تأليف سيمفونياته التسع سنوات، وكان دقيقًا جدًا في عمله، مما جعله يعيد صياغتها مرارًا وتكرارًا. أعماله لا تزال تُعزف وتُحبَّ بشغف حتى يومنا هذا، خاصة سيمفونياته الثالثة، الخامسة، والتاسعة المعروفة باسم "إيرويكا" و"المصير" و"الفرح".
أظهر بيتهوفن موهبته في سن مبكرة وتم اكتشافه ورعايته من قبل معلميه والطبقة الأرستقراطية. درس الموسيقى في فيينا، وسرعان ما أبهر الجميع بموهبته الفذة. رغم تلقيه بعض الدروس، إلا أن موهبته الطبيعية كانت العنصر الرئيسي في تطوره.
تألف بيتهوفن العديد من السيمفونيات، وحظي بدعم كبير من الطبقة الأرستقراطية. تأثر أسلوبه الموسيقي بفقدانه للسمع، ومع ذلك، استمر في الإبداع والتأليف.
استغرقت تأليف سيمفونياته التسع سنوات، وكان دقيقًا جدًا في عمله، مما جعله يعيد صياغتها مرارًا وتكرارًا. أعماله لا تزال تُعزف وتُحبَّ بشغف حتى يومنا هذا، خاصة سيمفونياته الثالثة، الخامسة، والتاسعة المعروفة باسم "إيرويكا" و"المصير" و"الفرح".