الامارات 7 - عمل المسرحية "ابن الرومي في مدن الصفيح" بدأ عبد الكريم برشيد كتابته في عام ١٩٧٥ في مدينة الخميسات وانتهى منها في الدار البيضاء في نفس العام. نُشرت المسرحية لأول مرة في مجلة الآداب البيروتية عام ١٩٧٨ وبعدها في مجلة الفنون المغربية. قدّمها برشيد في مهرجان مراكش الوطني عام ١٩٧٩ وفازت بجائزة أفضل نص مسرحي.
تهدف المسرحية إلى تعرية الواقع القاسي الذي يعيشه الناس في مدن الصفيح، وتقدم شخصيات متنوعة تعكس تجارب وحياة الناس في هذه البيئة. يمزج برشيد بين عصرين مختلفين لتسليط الضوء على تضارب الحياة والثقافة بين الزمانين.
تتألف الشخصيات من ابن الرومي، الذي يمثل الشخصية الرئيسية، وشخصيات أخرى متنوعة تمثل مختلف أوجه المجتمع مثل دنيازاد وعامل الستار وعريب وغيرهم.
تتبع الأحداث تطورات مختلفة، بدءًا من محاولات عرض المسرحية إلى التفاعل مع القرارات السلطوية بشأن هدم المدن الصفيحية، مما يتيح للمسرحية استكشاف عدة مواضيع مثل الهوية والصراعات الاجتماعية والثقافية.
بناء اللوحات في المسرحية يسلط الضوء على التناقضات والتحولات في حياة الشخصيات ومجتمعهم، مما يجعلها عميقة ومثيرة للاهتمام.
تهدف المسرحية إلى تعرية الواقع القاسي الذي يعيشه الناس في مدن الصفيح، وتقدم شخصيات متنوعة تعكس تجارب وحياة الناس في هذه البيئة. يمزج برشيد بين عصرين مختلفين لتسليط الضوء على تضارب الحياة والثقافة بين الزمانين.
تتألف الشخصيات من ابن الرومي، الذي يمثل الشخصية الرئيسية، وشخصيات أخرى متنوعة تمثل مختلف أوجه المجتمع مثل دنيازاد وعامل الستار وعريب وغيرهم.
تتبع الأحداث تطورات مختلفة، بدءًا من محاولات عرض المسرحية إلى التفاعل مع القرارات السلطوية بشأن هدم المدن الصفيحية، مما يتيح للمسرحية استكشاف عدة مواضيع مثل الهوية والصراعات الاجتماعية والثقافية.
بناء اللوحات في المسرحية يسلط الضوء على التناقضات والتحولات في حياة الشخصيات ومجتمعهم، مما يجعلها عميقة ومثيرة للاهتمام.