الامارات 7 - في العصر الأموي، اعتمد الحكام على مبدأ الوراثة في الحكم، مما أثار غضب العديد من الأشخاص. رفض عبدالله بن الزبير والحسين بن علي مبايعة يزيد بن معاوية للخلافة واحتموا بالكعبة. بعد وفاة معاوية بن يزيد الثاني، توافق رؤساء القبائل في الشام على تسمية مروان بن الحكم خليفةً، وخالد بن يزيد بن معاوية ولياً للعهد، وعمر بن سعيد بن العاص ولياً لولي العهد. بايع مروان بن الحكم ابنيه عبدالملك وعبد العزيز للمساعدة في الحكم. بعد وفاته، تولى عبد الملك بن مروان الخلافة، ونقل ولاية العهد إلى ابنيه الوليد وسليمان. لكن هذا المبدأ تأزم مع وفاة أبناء عبد الملك، حيث لم يتمكن النظام من الحلول المناسبة لمسألة الحكم.
فيما يتعلق بالسياسة الداخلية، سعت بني أمية إلى استقطاب القبائل العربية في الشام، وعملت على إصلاح العلاقات بين القيسية واليمنية. كما استخدمت القبائل العربية في الحروب وتولت عدة مواقع رئيسية في الإدارة والجيوش.
أما في التعامل مع بني هاشم، فقد حاولت بنو أمية اتباع سياسة اللين بسبب مكانتهم الدينية، لكنها واجهت مقاومة شديدة وعنيفة من قبل البني هاشم، حيث تعرض الحسين بن علي وزيد بن علي للقتل.
في مجال الثورات، شهدت الفترة عدة ثورات من بينها ثورة عبد الرحمن بن الأشعث وثورة يزيد بن المهلب، والتي أدت في النهاية إلى هزيمته ومقتله.
أما في السياسة الخارجية، فقد استأنفت الدولة الأموية الفتوحات الإسلامية وتوسعت في العديد من المناطق، بما في ذلك الفتوحات في الشمال الإفريقي وبلاد الشام والعراق وحتى إسبانيا والهند.
فيما يتعلق بالسياسة الداخلية، سعت بني أمية إلى استقطاب القبائل العربية في الشام، وعملت على إصلاح العلاقات بين القيسية واليمنية. كما استخدمت القبائل العربية في الحروب وتولت عدة مواقع رئيسية في الإدارة والجيوش.
أما في التعامل مع بني هاشم، فقد حاولت بنو أمية اتباع سياسة اللين بسبب مكانتهم الدينية، لكنها واجهت مقاومة شديدة وعنيفة من قبل البني هاشم، حيث تعرض الحسين بن علي وزيد بن علي للقتل.
في مجال الثورات، شهدت الفترة عدة ثورات من بينها ثورة عبد الرحمن بن الأشعث وثورة يزيد بن المهلب، والتي أدت في النهاية إلى هزيمته ومقتله.
أما في السياسة الخارجية، فقد استأنفت الدولة الأموية الفتوحات الإسلامية وتوسعت في العديد من المناطق، بما في ذلك الفتوحات في الشمال الإفريقي وبلاد الشام والعراق وحتى إسبانيا والهند.