الامارات 7 - تدهورت الخلافة العباسية في العصر الثاني بسبب عدة عوامل ومظاهر، تشمل:
السيطرة التركية: سيطرة الأتراك على النفوذ داخل الدولة العباسية، بما في ذلك تعيين الخلفاء والمسؤولين الرسميين، مما جعل الخلفاء مجرد وجوه للدولة التي يديرها الأتراك، وكانوا يفتقرون إلى الخبرة في الإدارة.
توسع نفوذ الأتراك في الجيش: توسع نفوذ الأتراك في الجيش واكتسابهم الغلبة، مما أثر على قدرة الحكومة على السيطرة على الأوضاع.
التشتت والمنافسة على العرش: تنافس بين الخلفاء وأبنائهم على العرش، مما أدى إلى تقسيم الدعم والتشتت داخل بيت الخلافة.
الفساد والمحاصصة: الفساد والمحاصصة في تعيين الحكام والولاة، مما أدى إلى ضعف الإدارة وانحرافها عن مصلحة الدولة.
انحدار الثقافة والتعليم: انخفاض مستوى الثقافة والتعليم وتراجع الاهتمام بالعلم والثقافة، مما أثر على تطور الدولة وشعبيتها.
انتشار الفتن والصراعات: انتشار الفتن والصراعات داخل بيت الخلافة واستخدام الأتراك في محاولات قتل الخلفاء، مما زاد من التشتت والضعف.
نتج عن تدهور الخلافة العباسية في العصر الثاني عدة نتائج سلبية، مثل انفصال الأمراء وتقسيم الدولة، وتفاقم الإمارات المستقلة، وتزايد الاضطرابات والفتن داخل الدولة، مما أدى في النهاية إلى انهيار الخلافة وظهور الدول البوليسية التي تسيطر على جميع جوانب الحياة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية.
السيطرة التركية: سيطرة الأتراك على النفوذ داخل الدولة العباسية، بما في ذلك تعيين الخلفاء والمسؤولين الرسميين، مما جعل الخلفاء مجرد وجوه للدولة التي يديرها الأتراك، وكانوا يفتقرون إلى الخبرة في الإدارة.
توسع نفوذ الأتراك في الجيش: توسع نفوذ الأتراك في الجيش واكتسابهم الغلبة، مما أثر على قدرة الحكومة على السيطرة على الأوضاع.
التشتت والمنافسة على العرش: تنافس بين الخلفاء وأبنائهم على العرش، مما أدى إلى تقسيم الدعم والتشتت داخل بيت الخلافة.
الفساد والمحاصصة: الفساد والمحاصصة في تعيين الحكام والولاة، مما أدى إلى ضعف الإدارة وانحرافها عن مصلحة الدولة.
انحدار الثقافة والتعليم: انخفاض مستوى الثقافة والتعليم وتراجع الاهتمام بالعلم والثقافة، مما أثر على تطور الدولة وشعبيتها.
انتشار الفتن والصراعات: انتشار الفتن والصراعات داخل بيت الخلافة واستخدام الأتراك في محاولات قتل الخلفاء، مما زاد من التشتت والضعف.
نتج عن تدهور الخلافة العباسية في العصر الثاني عدة نتائج سلبية، مثل انفصال الأمراء وتقسيم الدولة، وتفاقم الإمارات المستقلة، وتزايد الاضطرابات والفتن داخل الدولة، مما أدى في النهاية إلى انهيار الخلافة وظهور الدول البوليسية التي تسيطر على جميع جوانب الحياة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية.