الامارات 7 - تعتبر مدينة وجدة عاصمة المساجد في المملكة المغربية، حيث تضم أكثر من أربعمئة مسجد. تحتل وجدة المرتبة الثانية بين مدن العالم من حيث عدد المساجد، بعد مدينة إسطنبول في تركيا. بُنيت المدينة عام 994م على يد زيري بن عطية، مؤسس المغرب، وقام بتحصينها بالأسوار وتجهيزها بالأبواب وإقامة حراس لها.
تسمى وجدة بهذا الاسم نسبةً إلى سليمان الشماخ الذي قتل الملك المغربي إدريس الأول، وهرب إلى شرق البلاد حيث تم القبض عليه وقتله في هذه المنطقة، ومن هنا جاءت التسمية.
تقع وجدة في الجهة الشرقية من المغرب، على الحدود مع الجزائر، وتبعد حوالي ستين كيلومترًا عن البحر الأبيض المتوسط. تشمل عمالة وجدة أنكاد ثمانية قرى أخرى وتغطي مساحة تبلغ 350 كيلومتر مربع، وترتفع عن سطح البحر بـ 470 مترًا.
فتحت وجدة من قبل المرابطين بقيادة يوسف بن تاشفين عام 1073م، وسقطت تحت حكم المرينيين عام 1272م بعد دمار أسوارها. كانت المدينة مسرحًا لهجمات العثمانيين ومعارك الإيالة الأشراف.
شهدت وجدة ثورة بوحمارة في عام 1886م، حيث انقسمت القبائل إلى روكيين ومحمديين وساندت بعضها الثورة.
تأثرت وجدة بالاستعمار الفرنسي، وكانت بوابتهم لاحتلال المغرب العربي وشمال أفريقيا، وتعرضت للاحتلال الفرنسي عام 1907م. خلال الحرب العالمية الثانية، كانت وجدة قاعدة عسكرية بارزة للقوات الأمريكية.
تسمى وجدة بهذا الاسم نسبةً إلى سليمان الشماخ الذي قتل الملك المغربي إدريس الأول، وهرب إلى شرق البلاد حيث تم القبض عليه وقتله في هذه المنطقة، ومن هنا جاءت التسمية.
تقع وجدة في الجهة الشرقية من المغرب، على الحدود مع الجزائر، وتبعد حوالي ستين كيلومترًا عن البحر الأبيض المتوسط. تشمل عمالة وجدة أنكاد ثمانية قرى أخرى وتغطي مساحة تبلغ 350 كيلومتر مربع، وترتفع عن سطح البحر بـ 470 مترًا.
فتحت وجدة من قبل المرابطين بقيادة يوسف بن تاشفين عام 1073م، وسقطت تحت حكم المرينيين عام 1272م بعد دمار أسوارها. كانت المدينة مسرحًا لهجمات العثمانيين ومعارك الإيالة الأشراف.
شهدت وجدة ثورة بوحمارة في عام 1886م، حيث انقسمت القبائل إلى روكيين ومحمديين وساندت بعضها الثورة.
تأثرت وجدة بالاستعمار الفرنسي، وكانت بوابتهم لاحتلال المغرب العربي وشمال أفريقيا، وتعرضت للاحتلال الفرنسي عام 1907م. خلال الحرب العالمية الثانية، كانت وجدة قاعدة عسكرية بارزة للقوات الأمريكية.