الامارات 7 - الإمبراطورية البريطانية، المعروفة أيضًا ببريطانيا العظمى، نشأت على مدى ثلاثة قرون مضت كنظام استعماري واستعماريّات ومحميات وأقاليم. تطورت هذه الإمبراطورية خلال القرن العشرين إلى ما يُعرف بالكومنولث البريطاني، وهو تجمع من الدول تابعة لبريطانيا. استفادت بريطانيا من توسعها البحري ومنافستها التجارية، وفي القرن السابع عشر، أسست مستعمرات في أمريكا الشمالية وجزر الهند. بحلول عام 1970، توسعت المستعمرات لتشمل دولًا مثل فيرجينيا، وماريلاند، وبرمودا، وهندوراس، وأنتيغوا، وبربادوس، ونوفا سكوتيا، واكتسبت جامايكا في عام 1655.
كانت المستعمرات مصدرًا للمواد الخام لبريطانيا، مثل السكر والتبغ، وكانت تجارة الرقيق تحظى بأهمية كبيرة حتى عام 1807 عندما تم إلغاؤها. تنافست بريطانيا مع فرنسا بشكل حاد خلال القرن الثامن عشر، وانتهت الصراعات بمعاهدة باريس التي أنهت حرب السنوات السبع.
احتلت الإمبراطورية البريطانية أكثر من 23% من سكان العالم وغطت مساحة تقارب 24% من سطح الأرض. لا تزال بريطانيا تحتفظ بعدد من الأقاليم خارج حدودها، مثل برمودا، وجبل طارق، وجزر فوكلاند. استعمرت بريطانيا العديد من البلدان، مما جعلها تُشهر بلقب "الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس".
في منطقة الشرق الأوسط، بدأت بريطانيا استعمارها في عام 1798 بعد غزو فرنسا لمصر. تمتلك بريطانيا ثلاثة أهداف رئيسية في استعمارها للمنطقة، منها حماية الطرق التجارية والطرق البحرية إلى الهند وضمان الاستقرار في المنطقة وتعزيز مصالحها الاقتصادية والاستراتيجية.
يمكن تلخيص تاريخ استعمار بريطانيا للشرق الأوسط في أربع فترات رئيسية. أولاً، توحيد سياسي واقتصادي بعد غزو فرنسا لمصر. ثانيًا، ترسيخ السيطرة بعد احتلال مصر في عام 1882. ثالثًا، ضعف الدولة العثمانية واستقلال دول جديدة بعد الحرب العالمية الأولى. وأخيرًا، إنهاء الاستعمار بعد الحرب العالمية الثانية.
بريطانيا أيضًا سيطرت على قناة السويس بعد بيع مصر لحصتها فيها لبريطانيا، مما أدى إلى بداية فقدان السيطرة الاقتصادية لمصر والدولة العثمانية.
كانت المستعمرات مصدرًا للمواد الخام لبريطانيا، مثل السكر والتبغ، وكانت تجارة الرقيق تحظى بأهمية كبيرة حتى عام 1807 عندما تم إلغاؤها. تنافست بريطانيا مع فرنسا بشكل حاد خلال القرن الثامن عشر، وانتهت الصراعات بمعاهدة باريس التي أنهت حرب السنوات السبع.
احتلت الإمبراطورية البريطانية أكثر من 23% من سكان العالم وغطت مساحة تقارب 24% من سطح الأرض. لا تزال بريطانيا تحتفظ بعدد من الأقاليم خارج حدودها، مثل برمودا، وجبل طارق، وجزر فوكلاند. استعمرت بريطانيا العديد من البلدان، مما جعلها تُشهر بلقب "الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس".
في منطقة الشرق الأوسط، بدأت بريطانيا استعمارها في عام 1798 بعد غزو فرنسا لمصر. تمتلك بريطانيا ثلاثة أهداف رئيسية في استعمارها للمنطقة، منها حماية الطرق التجارية والطرق البحرية إلى الهند وضمان الاستقرار في المنطقة وتعزيز مصالحها الاقتصادية والاستراتيجية.
يمكن تلخيص تاريخ استعمار بريطانيا للشرق الأوسط في أربع فترات رئيسية. أولاً، توحيد سياسي واقتصادي بعد غزو فرنسا لمصر. ثانيًا، ترسيخ السيطرة بعد احتلال مصر في عام 1882. ثالثًا، ضعف الدولة العثمانية واستقلال دول جديدة بعد الحرب العالمية الأولى. وأخيرًا، إنهاء الاستعمار بعد الحرب العالمية الثانية.
بريطانيا أيضًا سيطرت على قناة السويس بعد بيع مصر لحصتها فيها لبريطانيا، مما أدى إلى بداية فقدان السيطرة الاقتصادية لمصر والدولة العثمانية.