الامارات 7 - الثورة الصناعية بدأت في النصف الثاني من القرن الثامن عشر، وامتدت حتى أوائل القرن التاسع عشر، وكانت بريطانيا مسرحًا رئيسيًا لها. شهدت هذه الفترة تغيرات جذرية في المجال التكنولوجي والمعرفي، ولعبت دوراً هاماً في تحسين مستوى المعيشة.
في الثمانينيات من القرن الماضي، بدأت الثورة الصناعية الثالثة أو "الثورة الرقمية"، التي اعتمدت على التكنولوجيا الرقمية والأجهزة الإلكترونية. هذه الثورة شهدت تطورات هائلة في مختلف المجالات، بداية من الاتصالات وصولاً إلى الديمقراطية في الإعلام والتشغيل الآلي.
تأثير الثورة الصناعية على التكنولوجيا والمعرفة تمت عبر ثلاث مراحل مختلفة:
المرحلة الأولى شهدت ظهور الآلات واستخدام مواد جديدة مثل الحديد والصلب، وتطورات في وسائل النقل والاتصال.
المرحلة الثانية شهدت استخدام مصادر طاقة جديدة مثل الكهرباء والنفط، وتحولات كبيرة في صناعة الفولاذ والمواد الكيميائية.
أما المرحلة الثالثة فقد شهدت تطورات في التكنولوجيا الرقمية والاتصالات، وتغييرات في نمط الحياة والتعليم والعمل.
رغم فوائد الثورة الصناعية مثل تحسن المعيشة وتوفير الجهد، إلا أنها جاءت مع سلبيات مثل زيادة فترات العمل وتفشي الأمراض المعدية، بالإضافة إلى تهديدات الأمن الإلكتروني في العصر الحديث.
في الثمانينيات من القرن الماضي، بدأت الثورة الصناعية الثالثة أو "الثورة الرقمية"، التي اعتمدت على التكنولوجيا الرقمية والأجهزة الإلكترونية. هذه الثورة شهدت تطورات هائلة في مختلف المجالات، بداية من الاتصالات وصولاً إلى الديمقراطية في الإعلام والتشغيل الآلي.
تأثير الثورة الصناعية على التكنولوجيا والمعرفة تمت عبر ثلاث مراحل مختلفة:
المرحلة الأولى شهدت ظهور الآلات واستخدام مواد جديدة مثل الحديد والصلب، وتطورات في وسائل النقل والاتصال.
المرحلة الثانية شهدت استخدام مصادر طاقة جديدة مثل الكهرباء والنفط، وتحولات كبيرة في صناعة الفولاذ والمواد الكيميائية.
أما المرحلة الثالثة فقد شهدت تطورات في التكنولوجيا الرقمية والاتصالات، وتغييرات في نمط الحياة والتعليم والعمل.
رغم فوائد الثورة الصناعية مثل تحسن المعيشة وتوفير الجهد، إلا أنها جاءت مع سلبيات مثل زيادة فترات العمل وتفشي الأمراض المعدية، بالإضافة إلى تهديدات الأمن الإلكتروني في العصر الحديث.