الامارات 7 - تأثرت الحياة الاجتماعية في الحضارة الإسلامية بشكل كبير بالقيم والمبادئ الإسلامية، مما أدى إلى تميزها عن غيرها من الحضارات. أبرز مظاهر الحياة الاجتماعية في الحضارة الإسلامية تشمل:
العدالة الاجتماعية: كانت العدالة من أهم القضايا التي تم التركيز عليها في الإسلام، حيث وضعت الشريعة الإسلامية ضوابط وقوانين تضمن المساواة أمام القانون لجميع أفراد المجتمع. وكانت هناك قضاة عادلون يحكمون وفق مبادئ العدل والمساواة، مما ساهم في تنظيم الحياة الاجتماعية.
الزواج: قبل الإسلام، كانت مسألة الزواج غير منظمة وكانت هناك ظلم واضح للزوجة. ولكن بمجيء الإسلام، تنظمت قواعد الزواج وتحددت حقوق الزوجة والزوج، مما أدى إلى تحسين العلاقات الأسرية.
التكافل الاجتماعي: يشير إلى المشاركة والتضامن بين أفراد المجتمع الإسلامي في دفع الأضرار المادية والمعنوية عن بعضهم البعض. وهذا يعكس الروح الإنسانية والتعاضدية التي تشجع على دعم الفقراء والمحتاجين.
الروابط الاجتماعية: عزز الإسلام أهمية الروابط الاجتماعية داخل المجتمع، مثل العلاقة بين الأبناء ووالديهم، وصلة الرحم، وعلاقة الجارة، وذلك لتعزيز التضامن والتآخي بين أفراد المجتمع.
باختصار، يمثل الإسلام ركيزة أساسية في تنظيم الحياة الاجتماعية، حيث يسعى إلى تحقيق العدل والمساواة وتعزيز الروابط الاجتماعية والتكافل بين أفراد المجتمع.
العدالة الاجتماعية: كانت العدالة من أهم القضايا التي تم التركيز عليها في الإسلام، حيث وضعت الشريعة الإسلامية ضوابط وقوانين تضمن المساواة أمام القانون لجميع أفراد المجتمع. وكانت هناك قضاة عادلون يحكمون وفق مبادئ العدل والمساواة، مما ساهم في تنظيم الحياة الاجتماعية.
الزواج: قبل الإسلام، كانت مسألة الزواج غير منظمة وكانت هناك ظلم واضح للزوجة. ولكن بمجيء الإسلام، تنظمت قواعد الزواج وتحددت حقوق الزوجة والزوج، مما أدى إلى تحسين العلاقات الأسرية.
التكافل الاجتماعي: يشير إلى المشاركة والتضامن بين أفراد المجتمع الإسلامي في دفع الأضرار المادية والمعنوية عن بعضهم البعض. وهذا يعكس الروح الإنسانية والتعاضدية التي تشجع على دعم الفقراء والمحتاجين.
الروابط الاجتماعية: عزز الإسلام أهمية الروابط الاجتماعية داخل المجتمع، مثل العلاقة بين الأبناء ووالديهم، وصلة الرحم، وعلاقة الجارة، وذلك لتعزيز التضامن والتآخي بين أفراد المجتمع.
باختصار، يمثل الإسلام ركيزة أساسية في تنظيم الحياة الاجتماعية، حيث يسعى إلى تحقيق العدل والمساواة وتعزيز الروابط الاجتماعية والتكافل بين أفراد المجتمع.