الامارات 7 - في العصر الأندلسي، تفككت الدولة الأندلسية بسبب الصراعات بين ملوك الطوائف واستمرار الضغوط النصرانية على الأندلس. سقطت طليطلة في عام 1085م، مما دفع الأنظار نحو البحث عن من يستعيد القوة للأندلس. تم استدعاء المرابطين، وقادهم يوسف بن تاشفين النداء، وساروا إلى الأندلس لدعم الجهاد.
استعان المعتمد بن عباد أيضًا بالمرابطين لتعزيز الأندلس من الضعف. بفضل جهود المرابطين، تغيرت حالة الناس وتحسنت هممهم لدفع ضغوط الدين.
بعد رحيل ابن تاشفين، تصاعدت التوترات مرة أخرى، وطلب المسلمون المساعدة منه مرارًا. عاد ابن تاشفين للأندلس عام 1090م وسعى لتحرير طليطلة، وبعد ذلك استقر في غرناطة.
على الرغم من عودته إلى المغرب، ترك بعض قادته لمواصلة معركتهم في الأندلس. خضعت قرطبة واستعاد المرابطون بلنسية، وأخذ ابن تاشفين زمام الأمور مرة أخرى عند عودته.
نشأة المرابطين كانت في صحراء موريتانيا، حيث كانت القبائل تعيش في ضلال وفساد. قاد يحيى بن إبراهيم الجدالي دعوة إصلاحية، وتولى أبو بكر بن عمر اللمتوني زعامة المرابطين، وظهرت دولة المرابطين في السنغال وموريتانيا.
انتهت دولة المرابطين بسبب تداعيات عدة، بما في ذلك الفتنة والصراعات الداخلية والأزمات الاقتصادية. كانوا يُعرفون بالملثمين، لأنهم كانوا يحمون المسلمين ويعتمدون على الجهاد في دفاعهم.
استعان المعتمد بن عباد أيضًا بالمرابطين لتعزيز الأندلس من الضعف. بفضل جهود المرابطين، تغيرت حالة الناس وتحسنت هممهم لدفع ضغوط الدين.
بعد رحيل ابن تاشفين، تصاعدت التوترات مرة أخرى، وطلب المسلمون المساعدة منه مرارًا. عاد ابن تاشفين للأندلس عام 1090م وسعى لتحرير طليطلة، وبعد ذلك استقر في غرناطة.
على الرغم من عودته إلى المغرب، ترك بعض قادته لمواصلة معركتهم في الأندلس. خضعت قرطبة واستعاد المرابطون بلنسية، وأخذ ابن تاشفين زمام الأمور مرة أخرى عند عودته.
نشأة المرابطين كانت في صحراء موريتانيا، حيث كانت القبائل تعيش في ضلال وفساد. قاد يحيى بن إبراهيم الجدالي دعوة إصلاحية، وتولى أبو بكر بن عمر اللمتوني زعامة المرابطين، وظهرت دولة المرابطين في السنغال وموريتانيا.
انتهت دولة المرابطين بسبب تداعيات عدة، بما في ذلك الفتنة والصراعات الداخلية والأزمات الاقتصادية. كانوا يُعرفون بالملثمين، لأنهم كانوا يحمون المسلمين ويعتمدون على الجهاد في دفاعهم.