الامارات 7 - تاريخ صناعة الخزف في العالم الإسلامي يمتد إلى أقدم العصور، حيث حقق الفن الإسلامي إنجازات كبيرة في هذا المجال. بدأت المدارس الفنية الأولى تظهر في عهد بني أمية، مع تطور فن صناعة الخزف على مختلف الأصعدة، بدءًا من التصنيع ووصولاً إلى الزخرفة والتزيين. بعد الفتوحات الإسلامية وازدهار الصناعة الحرفية، تأثر هذا الفن بعدة حضارات قديمة.
في العصر العباسي، تطورت زخارف الخزف الإسلامي بدخول أشكال جديدة، مثل زخرفة التوريق التي أصبحت معروفة باسم الرقش، نتيجة لامتزاج الثقافة التركية والفارسية مع الثقافة الإسلامية. ظهرت زخارف جميلة تشمل الزخارف المجردة المستمدة من العناصر الطبيعية. كان اكتشاف طلاء الأواني الخزفية بالبريق المعدني من بين أهم الاكتشافات في فن صناعة الخزف.
في العصر الفاطمي، ازدهرت صناعة الخزف بشكل كبير، وتأثرت بالثقافة الفارسية، حيث كانت الرسوم الحيوانية والبشرية تمثل العنصر الرئيسي في صناعة الخزف ذي البريق المعدني. انتشرت صناعة الخزف في مصر في هذا العصر، وتميزت زخارفها بالرسوم المتنوعة مثل الأرابيسك والخطوط والرسوم الشعبية المصرية.
أحد أبرز الابتكارات التقنية في الخزف الإسلامي كانت إعادة اكتشاف طلاء الصفيح في القرن التاسع الميلادي. وكان الخزف الإسلامي يتميز غالبًا بالزخارف البارزة، أو الطلاء المعدني البراق، أو الزخارف المذهبة. وشهدت زخارف الخزف وتصوير الأشكال ازدهارًا كبيرًا في العصر الفاطمي وفي بغداد أيام العباسيين.
تنوعت أنواع الخزف في العصور الإسلامية، خاصة في العصر العباسي والفاطمي، حيث شملت أنواع مختلفة مثل الخزف ذو البريق المعدني والبورسلين بالزخارف البارزة والخزف المحفور تحت الطلاء والخزف ذو الزخارف المنقوشة.
تم اكتشاف العديد من الأواني والأدوات الخزفية التي تعود للعصر الإسلامي، مثل القطع الأثرية التي عُثر عليها في قصر الحير الشرقي في بادية الشام وفي مدينة الفسطاط بمصر، والتي تزخر بالرسوم الآدمية والحيوانية والألوان المتنوعة التي تُظهر أهمية هذا الفن وتنوعه.
في العصر العباسي، تطورت زخارف الخزف الإسلامي بدخول أشكال جديدة، مثل زخرفة التوريق التي أصبحت معروفة باسم الرقش، نتيجة لامتزاج الثقافة التركية والفارسية مع الثقافة الإسلامية. ظهرت زخارف جميلة تشمل الزخارف المجردة المستمدة من العناصر الطبيعية. كان اكتشاف طلاء الأواني الخزفية بالبريق المعدني من بين أهم الاكتشافات في فن صناعة الخزف.
في العصر الفاطمي، ازدهرت صناعة الخزف بشكل كبير، وتأثرت بالثقافة الفارسية، حيث كانت الرسوم الحيوانية والبشرية تمثل العنصر الرئيسي في صناعة الخزف ذي البريق المعدني. انتشرت صناعة الخزف في مصر في هذا العصر، وتميزت زخارفها بالرسوم المتنوعة مثل الأرابيسك والخطوط والرسوم الشعبية المصرية.
أحد أبرز الابتكارات التقنية في الخزف الإسلامي كانت إعادة اكتشاف طلاء الصفيح في القرن التاسع الميلادي. وكان الخزف الإسلامي يتميز غالبًا بالزخارف البارزة، أو الطلاء المعدني البراق، أو الزخارف المذهبة. وشهدت زخارف الخزف وتصوير الأشكال ازدهارًا كبيرًا في العصر الفاطمي وفي بغداد أيام العباسيين.
تنوعت أنواع الخزف في العصور الإسلامية، خاصة في العصر العباسي والفاطمي، حيث شملت أنواع مختلفة مثل الخزف ذو البريق المعدني والبورسلين بالزخارف البارزة والخزف المحفور تحت الطلاء والخزف ذو الزخارف المنقوشة.
تم اكتشاف العديد من الأواني والأدوات الخزفية التي تعود للعصر الإسلامي، مثل القطع الأثرية التي عُثر عليها في قصر الحير الشرقي في بادية الشام وفي مدينة الفسطاط بمصر، والتي تزخر بالرسوم الآدمية والحيوانية والألوان المتنوعة التي تُظهر أهمية هذا الفن وتنوعه.