الامارات 7 - التصميم التعليمي يُطلق على عملية تحليل ووصف متطلبات التعلم، حيث يتم دراسة هذه المتطلبات بشكل منطقي لتنظيم وتنفيذ وتطوير وتقويم عملية التعليم بطريقة تتناسب مع قدرات المتعلم وتضمن اكتسابه للمهارات الضرورية.
خلال الحرب العالمية الثانية، تم تطوير مواد تدريبية للجيش الأمريكي بناءً على مبادئ التعلم والسلوك البشري. وقد استُخدمت فحوصات تقييم لاختبار المرشحين وبرامج تدريب متكاملة تم تطويرها بواسطة علماء النفس.
في الخمسينيات، اقترح BF Skinner استخدام "المواد التعليمية المبرمجة" التي تتضمن خطوات يسيرة وأسئلة متكررة لتعزيز التعلم. وقدمت لجنة بلوم تصنيفًا للتعلم يؤثر على تصميم التعليم.
في الستينيات، تم تطوير مقاييس مرجعية للتعلم وتم تحديد خمس نتائج تعليمية وتسعة أحداث تعليمية في "شروط التعلم"، وفي عام 1967، اقترح مايكل سكريفن التقييم التكويني.
زادت أنماط التصميم التعليمي في السبعينيات واستخدمت في مجالات مختلفة، وفي الثمانينيات، بدأ المعلمون في التفكير في استخدام الكمبيوتر في بيئات التعلم.
في التسعينيات، ظهر تأثير النظرية البنائية واستخدم الإنترنت كوسيلة تعليمية، ومنذ عام 2000، أصبح التعلم عبر الإنترنت شائعًا وتم تعريف تكنولوجيا التعليم بشكل جديد.
التعلم غير الرسمي أصبح مهمًا في التصميم التعليمي، حيث تظهر الدراسات أنه يشكل نسبة كبيرة من وقت التعلم، وتم التركيز على تصميم قواعد المعرفة لدعم التعلم الذاتي.
خلال الحرب العالمية الثانية، تم تطوير مواد تدريبية للجيش الأمريكي بناءً على مبادئ التعلم والسلوك البشري. وقد استُخدمت فحوصات تقييم لاختبار المرشحين وبرامج تدريب متكاملة تم تطويرها بواسطة علماء النفس.
في الخمسينيات، اقترح BF Skinner استخدام "المواد التعليمية المبرمجة" التي تتضمن خطوات يسيرة وأسئلة متكررة لتعزيز التعلم. وقدمت لجنة بلوم تصنيفًا للتعلم يؤثر على تصميم التعليم.
في الستينيات، تم تطوير مقاييس مرجعية للتعلم وتم تحديد خمس نتائج تعليمية وتسعة أحداث تعليمية في "شروط التعلم"، وفي عام 1967، اقترح مايكل سكريفن التقييم التكويني.
زادت أنماط التصميم التعليمي في السبعينيات واستخدمت في مجالات مختلفة، وفي الثمانينيات، بدأ المعلمون في التفكير في استخدام الكمبيوتر في بيئات التعلم.
في التسعينيات، ظهر تأثير النظرية البنائية واستخدم الإنترنت كوسيلة تعليمية، ومنذ عام 2000، أصبح التعلم عبر الإنترنت شائعًا وتم تعريف تكنولوجيا التعليم بشكل جديد.
التعلم غير الرسمي أصبح مهمًا في التصميم التعليمي، حيث تظهر الدراسات أنه يشكل نسبة كبيرة من وقت التعلم، وتم التركيز على تصميم قواعد المعرفة لدعم التعلم الذاتي.