الامارات 7 - في العصر المملوكي، شهدت الحياة الثقافية تطورات على نطاق واسع، حيث ازدهرت المدارس والأدب، وتوسعت أسواق الكتب والوراقين، وشهدت حركة كبيرة في مجال التأليف وتأليف المتون والشروح. العلوم المختلفة كانت محط اهتمام واسع، منها علوم القرآن والحديث واللغة.
العلم والتعليم الديني كانا في صدارة الاهتمام، حيث كانت القاهرة مركزاً رئيسياً للعلم والتعليم، وكثرت المؤلفات في تفسير القرآن والحديث.
كما كان الاهتمام بالتاريخ واضحاً، حيث برزت العديد من المؤرخين والمؤلفين في هذا المجال، مثل ابن خلدون والقلقشندي.
وكتب المماليك أيضاً في مجالات الحرب والفروسية، ولكن كانت هناك مواجهة للفلاسفة والفلسفة في هذا العصر، وظهرت العديد من الأعمال الأدبية والعلمية الرائدة مثل "ألفية ابن مالك" و"معجم اللغة لسان العرب".
ومن بين العلماء البارزين في هذا العصر كانوا العلماء غير العرب مثل ابن أيبك الدواداري وابن إياس وابن شاهين.
باختصار، كان العصر المملوكي فترة حيوية من النشاط الثقافي والعلمي والأدبي، حيث تجمعت الفعاليات الثقافية والعلمية في مراكز مهمة مثل القاهرة، وبرزت العديد من الشخصيات البارزة في مختلف المجالات الثقافية والعلمية.
العلم والتعليم الديني كانا في صدارة الاهتمام، حيث كانت القاهرة مركزاً رئيسياً للعلم والتعليم، وكثرت المؤلفات في تفسير القرآن والحديث.
كما كان الاهتمام بالتاريخ واضحاً، حيث برزت العديد من المؤرخين والمؤلفين في هذا المجال، مثل ابن خلدون والقلقشندي.
وكتب المماليك أيضاً في مجالات الحرب والفروسية، ولكن كانت هناك مواجهة للفلاسفة والفلسفة في هذا العصر، وظهرت العديد من الأعمال الأدبية والعلمية الرائدة مثل "ألفية ابن مالك" و"معجم اللغة لسان العرب".
ومن بين العلماء البارزين في هذا العصر كانوا العلماء غير العرب مثل ابن أيبك الدواداري وابن إياس وابن شاهين.
باختصار، كان العصر المملوكي فترة حيوية من النشاط الثقافي والعلمي والأدبي، حيث تجمعت الفعاليات الثقافية والعلمية في مراكز مهمة مثل القاهرة، وبرزت العديد من الشخصيات البارزة في مختلف المجالات الثقافية والعلمية.