الامارات 7 - يقوم العلماء بدراسة تاريخ مناخ كوكب الأرض باستخدام مجموعة متنوعة من الأساليب والمؤشرات. يتضمن ذلك تحليل عينات الجليد من الأنهار الجليدية لفهم التغيرات في المناخ على مر العصور، فضلاً عن استخدام البيانات المستمدة من الأقمار الصناعية لرصد الظروف الجوية الحالية.
رغم تاريخ استخدام أدوات مثل مقياس الضغط الجوي ومقياس درجة الحرارة الزئبقي لعدة قرون، إلا أن العلماء بدؤوا باستخدام أساليب علمية حديثة لدراسة التغيرات المناخية منذ حوالي 100-150 سنة فقط. يستخدمون سجلات المواد الفيزيائية والكيميائية والحيوية المحفوظة في السجل الجيولوجي، بالإضافة إلى المؤشرات المناخية المختلفة المعروفة باسم "Climate Proxies" لفهم المناخ في الزمن الماضي، وتتضمن هذه المؤشرات الكائنات الحية والمؤشرات الكيميائية والبيئية.
لتحديد أنماط المناخ وتصنيفها إلى مناطق مختلفة، يعتمد العلماء على سجلات طويلة المدى لدرجات الحرارة وهطول الأمطار. يتم تسمية هذه المناطق بأسماء تعكس خصائصها المناخية، مثل المناطق القطبية، والاستوائية، والقارية، والبحرية. كما يُستخدمون المؤشرات البيئية مثل التوزيع النباتي لتحديد المناطق المناخية.
هناك أنظمة تصنيف مناخي مثل تصنيف كوبن التي تعتمد على الغطاء النباتي والخصائص الموسمية لدرجات الحرارة وهطول الأمطار لتقسيم المناطق إلى فئات مختلفة، مما يساعد على فهم تنوع المناخ حول العالم بشكل أفضل.
رغم تاريخ استخدام أدوات مثل مقياس الضغط الجوي ومقياس درجة الحرارة الزئبقي لعدة قرون، إلا أن العلماء بدؤوا باستخدام أساليب علمية حديثة لدراسة التغيرات المناخية منذ حوالي 100-150 سنة فقط. يستخدمون سجلات المواد الفيزيائية والكيميائية والحيوية المحفوظة في السجل الجيولوجي، بالإضافة إلى المؤشرات المناخية المختلفة المعروفة باسم "Climate Proxies" لفهم المناخ في الزمن الماضي، وتتضمن هذه المؤشرات الكائنات الحية والمؤشرات الكيميائية والبيئية.
لتحديد أنماط المناخ وتصنيفها إلى مناطق مختلفة، يعتمد العلماء على سجلات طويلة المدى لدرجات الحرارة وهطول الأمطار. يتم تسمية هذه المناطق بأسماء تعكس خصائصها المناخية، مثل المناطق القطبية، والاستوائية، والقارية، والبحرية. كما يُستخدمون المؤشرات البيئية مثل التوزيع النباتي لتحديد المناطق المناخية.
هناك أنظمة تصنيف مناخي مثل تصنيف كوبن التي تعتمد على الغطاء النباتي والخصائص الموسمية لدرجات الحرارة وهطول الأمطار لتقسيم المناطق إلى فئات مختلفة، مما يساعد على فهم تنوع المناخ حول العالم بشكل أفضل.