الامارات 7 - الرياح تُعَدُّ مصدرًا هامًا من مصادر الطاقة المتجددة التي لا تنضب. ولهذا السبب، قام الإنسان بتطوير أدوات ووسائل للاستفادة من طاقة الرياح، وأبرزها تحويلها إلى طاقة كهربائية. في العصور القديمة، كانت الرياح تستخدم لتشغيل المراكب الشراعية، أما اليوم، فإنها تُستخدم في تشغيل التوربينات لإنتاج الطاقة.
تعتمد عملية تحويل طاقة الرياح إلى طاقة كهربائية على استخدام التوربينات، التي تتألف من مروحة عملاقة مثبتة على ارتفاعات تصل إلى 110 مترًا عن سطح الأرض. هذه المروحة تتحرك بفعل الرياح وتدير محركًا يُولِّد طاقة كهربائية. يتم تخزين هذه الطاقة في بطاريات للاستخدام فيما بعد.
توجد أيضًا توربينات مائية تعتمد على قوة المياه، حيث تُثبَّت عند الشلالات والأنهار. كانت هذه التوربينات تُستخدم في العصور القديمة لتشغيل العجلات وطحن الحبوب وعصر الزيتون.
بالإضافة إلى ذلك، هناك تطورات تقنية في مجال الطاقة الهوائية تتيح استخدام التوربينات الصغيرة لشحن البطاريات أو إضاءة المصابيح، بينما تُستخدم التوربينات الكبيرة لتوليد طاقة هائلة تُستخدم في تشغيل المصانع أو توفير الطاقة للمدن بأكملها.
تعتمد عملية تحويل طاقة الرياح إلى طاقة كهربائية على استخدام التوربينات، التي تتألف من مروحة عملاقة مثبتة على ارتفاعات تصل إلى 110 مترًا عن سطح الأرض. هذه المروحة تتحرك بفعل الرياح وتدير محركًا يُولِّد طاقة كهربائية. يتم تخزين هذه الطاقة في بطاريات للاستخدام فيما بعد.
توجد أيضًا توربينات مائية تعتمد على قوة المياه، حيث تُثبَّت عند الشلالات والأنهار. كانت هذه التوربينات تُستخدم في العصور القديمة لتشغيل العجلات وطحن الحبوب وعصر الزيتون.
بالإضافة إلى ذلك، هناك تطورات تقنية في مجال الطاقة الهوائية تتيح استخدام التوربينات الصغيرة لشحن البطاريات أو إضاءة المصابيح، بينما تُستخدم التوربينات الكبيرة لتوليد طاقة هائلة تُستخدم في تشغيل المصانع أو توفير الطاقة للمدن بأكملها.