الامارات 7 - الزئبق هو عنصر كيميائي سام يكون في حالة سائلة عند الظروف القياسية، ويُصنَّف على أنه فلز، ولذلك يُعرف بلقب "الفضة السريعة" بسبب حركته السريعة. اشتُق اسمه من كوكب عطارد بسبب سرعته المتناغمة مع سرعة حركة هذا الكوكب.
يوجد الزئبق بشكل طبيعي في الطبيعة، عادةً مع عناصر أخرى مثل الكادميوم والرصاص والزرنيخ، وهو يُعتبر من المعادن الثقيلة. يتميز بتوتر سطحي عالٍ مما يجعل قطراته مستديرة ومتماسكة عند وضعها على سطح. كما يتحرك بسرعة بسبب قلة لزوجته.
يتوفر الزئبق بثلاث شحنات كهربائية مختلفة، وأكثرها استقرارًا هو ذو الشحنة 2+، ويشكل غالبًا مركبات غير عضوية.
في الجدول الدوري، يحمل الزئبق الرقم الذري 80، وهو عنصر كثيف يتأثر كثافته بدرجة الحرارة، حيث تساوي كثافته حوالي 13.54 جم/سم³. في الحالة الصلبة، يشبه الزئبق عنصر الرصاص.
درجة غليان الزئبق تبلغ حوالي 356.9 درجة مئوية، ودرجة انصهاره تكون حوالي -38.9 درجة مئوية.
يتم الحصول على معظم الزئبق من خام الزنجفر، حيث يخلِّل بالسخونة للحصول على الزئبق النقي.
تعدُّ مركبات الزئبق، مثل كلوريد الزئبق والزنجفر وأوكسيد الزئبق، سامة وتشكل خطرًا على الصحة البشرية.
يُعتبر الزئبق سامًا ويمكن أن يتسبب في آثار صحية خطيرة عند التعرض له، مثل التأثير على الجهاز العصبي والمناعي والأعضاء الداخلية. تدخل الزئبق إلى جسم الإنسان عادةً عبر المواد العضوية مثل الأسماك.
تتضمن المنتجات التي تحتوي على الزئبق البطاريات وبعض الأدوات الطبية والمصابيح وملغمات الأسنان وبعض مستحضرات التجميل.
يجب التعامل بحذر مع الزئبق وتقليل استخدامه في المنتجات والصناعات، خاصة بالنسبة للفئات الحساسة مثل الأطفال والنساء الحوامل.
يوجد الزئبق بشكل طبيعي في الطبيعة، عادةً مع عناصر أخرى مثل الكادميوم والرصاص والزرنيخ، وهو يُعتبر من المعادن الثقيلة. يتميز بتوتر سطحي عالٍ مما يجعل قطراته مستديرة ومتماسكة عند وضعها على سطح. كما يتحرك بسرعة بسبب قلة لزوجته.
يتوفر الزئبق بثلاث شحنات كهربائية مختلفة، وأكثرها استقرارًا هو ذو الشحنة 2+، ويشكل غالبًا مركبات غير عضوية.
في الجدول الدوري، يحمل الزئبق الرقم الذري 80، وهو عنصر كثيف يتأثر كثافته بدرجة الحرارة، حيث تساوي كثافته حوالي 13.54 جم/سم³. في الحالة الصلبة، يشبه الزئبق عنصر الرصاص.
درجة غليان الزئبق تبلغ حوالي 356.9 درجة مئوية، ودرجة انصهاره تكون حوالي -38.9 درجة مئوية.
يتم الحصول على معظم الزئبق من خام الزنجفر، حيث يخلِّل بالسخونة للحصول على الزئبق النقي.
تعدُّ مركبات الزئبق، مثل كلوريد الزئبق والزنجفر وأوكسيد الزئبق، سامة وتشكل خطرًا على الصحة البشرية.
يُعتبر الزئبق سامًا ويمكن أن يتسبب في آثار صحية خطيرة عند التعرض له، مثل التأثير على الجهاز العصبي والمناعي والأعضاء الداخلية. تدخل الزئبق إلى جسم الإنسان عادةً عبر المواد العضوية مثل الأسماك.
تتضمن المنتجات التي تحتوي على الزئبق البطاريات وبعض الأدوات الطبية والمصابيح وملغمات الأسنان وبعض مستحضرات التجميل.
يجب التعامل بحذر مع الزئبق وتقليل استخدامه في المنتجات والصناعات، خاصة بالنسبة للفئات الحساسة مثل الأطفال والنساء الحوامل.