الامارات 7 - المياه الغازية، المعروفة أيضًا بالمياه الفوّارة، هي مياه يتم إذابة غاز ثاني أكسيد الكربون فيها تحت ضغط، وتُعتبر بديلاً منعشًا للمشروبات الغازية ذات السكر العالي. غالبًا ما يتم إضافة نسب قليلة من المعادن والملح لتحسين طعمها. تمتلك المياه الغازية خصائص حمضية بفعل ثاني أكسيد الكربون المذاب فيها، مما يمنحها طعمًا شبيهًا بالوخز على اللسان.
تُعتبر المياه الغازية ذات تأثيرات سلبية على الصحة، حيث قد تسبب الانتفاخ والغازات نتيجة احتوائها على غاز ثاني أكسيد الكربون. كما قد تؤدي لزيادة الوزن لدى الرجال بسبب تأثيرها على هرمون الجوع (جريلين). ويمكن أن تساهم في تسوس الأسنان إذا كانت تحتوي على إضافات مثل الأحماض والسكريات.
مع ذلك، هناك بعض الفوائد التي قد تقدمها المياه الغازية للصحة، مثل تحسين عملية الهضم والتخلص من الإمساك في بعض الحالات، وتوفير رطوبة للجسم لمن يعانون من قلة شرب المياه العادية. كما يمكن أن تكون بديلاً صحيًا للمشروبات الغازية العادية المحلاة، بإضافة مكونات طبيعية مثل الليمون أو النعناع أو الخيار أو البرتقال.
على الرغم من الشائعات التي تدور حول المياه الغازية وتأثيرها السلبي على العظام، فإن الدراسات لم تثبت وجود أي تأثير سلبي على صحة العظام بسبب استهلاكها.
تُعتبر المياه الغازية ذات تأثيرات سلبية على الصحة، حيث قد تسبب الانتفاخ والغازات نتيجة احتوائها على غاز ثاني أكسيد الكربون. كما قد تؤدي لزيادة الوزن لدى الرجال بسبب تأثيرها على هرمون الجوع (جريلين). ويمكن أن تساهم في تسوس الأسنان إذا كانت تحتوي على إضافات مثل الأحماض والسكريات.
مع ذلك، هناك بعض الفوائد التي قد تقدمها المياه الغازية للصحة، مثل تحسين عملية الهضم والتخلص من الإمساك في بعض الحالات، وتوفير رطوبة للجسم لمن يعانون من قلة شرب المياه العادية. كما يمكن أن تكون بديلاً صحيًا للمشروبات الغازية العادية المحلاة، بإضافة مكونات طبيعية مثل الليمون أو النعناع أو الخيار أو البرتقال.
على الرغم من الشائعات التي تدور حول المياه الغازية وتأثيرها السلبي على العظام، فإن الدراسات لم تثبت وجود أي تأثير سلبي على صحة العظام بسبب استهلاكها.