الامارات 7 - يمكن تحديد سطوع النجوم عن طريق عاملين رئيسيين، وهما اللمعان والحجم. يُعتبر الحجم المرئي للنجم كمقياس للمظهر اللامع الذي يظهر به، بينما يمثل الحجم الفعلي للنجم لمعانه الحقيقي بغض النظر عن المسافة والحجم.
تتفاوت ألوان النجوم وفقًا لدرجات حرارتها، حيث تكون النجوم الأبادرة بلون أحمر، بينما تكون الأكثر سخونة زرقاء. النجوم ذات الحرارة المتوسطة تظهر بألوان بين الأبيض والأصفر، مثلما يمكن أن تتنوع ألوان النجوم لتشمل مزيجًا من الأحمر والبرتقالي أو الأزرق والأبيض.
تُقاس حرارة النجوم بمقياس كلفن، حيث تتراوح من أبردها عند حوالي 2,500 كلفن إلى أسخنها عند حوالي 50,000 كلفن، ويُعتبر صفر كلفن مطلقًا ويعادل -273.15 درجة سيليسيوس.
يتم قياس حجم النجوم بالمقارنة بنصف قطر الشمس، والنجم الذي يكون حجمه مثل نصف قطر الشمس يعتبر من حيث الحجم متساويًا للشمس. على سبيل المثال، يُعتبر نجم ريجل Rigel، الذي يزيد حجمه على حجم الشمس، بحجم يعادل 78 نصف قطر شمسي.
يُقاس العمر النجمي، ويتفاوت بين النجوم، حيث يمكن أن يبلغ أقدمها ما يقارب 13.2 مليار سنة، ويتميز النجوم الأكبر حجمًا بالعيش لفترات أطول نظرًا لاحتوائها على ضغط داخلي أكبر.
تتكون النجوم عادةً من الهيدروجين بنسبة تصل إلى 71%، والهيليوم بنسبة تصل إلى 27%، بالإضافة إلى عناصر ومعادن ثقيلة أخرى.
يُقاس حركة النجوم مقارنة بحركة الشمس، ويتم ذلك من خلال السرعة الشعاعية والسرعة في اتجاه أو بعيدًا عن الشمس، بالإضافة إلى الحركة الزاوية حول المركز.
توجد علاقة بين الحقل المغناطيسي للنجم وعمره، حيث يزداد متوسط الحقل المغناطيسي كلما قل معدل دوران النجم وكبر بالعمر.
يُقاس المعدن الموجود في النجم، وتُقسم النجوم عادة إلى مجموعات بناءً على كمية المعادن، حيث تحتوي المجموعة الثالثة على القليل من المعادن، بينما تحتوي المجموعة الثانية على المزيد، وتحتوي المجموعة الأولى التي تعد الأصغر سنًا على أكثر كمية من المعادن.
تتفاوت ألوان النجوم وفقًا لدرجات حرارتها، حيث تكون النجوم الأبادرة بلون أحمر، بينما تكون الأكثر سخونة زرقاء. النجوم ذات الحرارة المتوسطة تظهر بألوان بين الأبيض والأصفر، مثلما يمكن أن تتنوع ألوان النجوم لتشمل مزيجًا من الأحمر والبرتقالي أو الأزرق والأبيض.
تُقاس حرارة النجوم بمقياس كلفن، حيث تتراوح من أبردها عند حوالي 2,500 كلفن إلى أسخنها عند حوالي 50,000 كلفن، ويُعتبر صفر كلفن مطلقًا ويعادل -273.15 درجة سيليسيوس.
يتم قياس حجم النجوم بالمقارنة بنصف قطر الشمس، والنجم الذي يكون حجمه مثل نصف قطر الشمس يعتبر من حيث الحجم متساويًا للشمس. على سبيل المثال، يُعتبر نجم ريجل Rigel، الذي يزيد حجمه على حجم الشمس، بحجم يعادل 78 نصف قطر شمسي.
يُقاس العمر النجمي، ويتفاوت بين النجوم، حيث يمكن أن يبلغ أقدمها ما يقارب 13.2 مليار سنة، ويتميز النجوم الأكبر حجمًا بالعيش لفترات أطول نظرًا لاحتوائها على ضغط داخلي أكبر.
تتكون النجوم عادةً من الهيدروجين بنسبة تصل إلى 71%، والهيليوم بنسبة تصل إلى 27%، بالإضافة إلى عناصر ومعادن ثقيلة أخرى.
يُقاس حركة النجوم مقارنة بحركة الشمس، ويتم ذلك من خلال السرعة الشعاعية والسرعة في اتجاه أو بعيدًا عن الشمس، بالإضافة إلى الحركة الزاوية حول المركز.
توجد علاقة بين الحقل المغناطيسي للنجم وعمره، حيث يزداد متوسط الحقل المغناطيسي كلما قل معدل دوران النجم وكبر بالعمر.
يُقاس المعدن الموجود في النجم، وتُقسم النجوم عادة إلى مجموعات بناءً على كمية المعادن، حيث تحتوي المجموعة الثالثة على القليل من المعادن، بينما تحتوي المجموعة الثانية على المزيد، وتحتوي المجموعة الأولى التي تعد الأصغر سنًا على أكثر كمية من المعادن.