الامارات 7 - يُعرف الاتزان البدني (بالإنجليزية: homeostasis) بأنه القدرة على الحفاظ على استقرار الجسم وتكييفه مع التغيرات في الظروف البيئية والداخلية، مما يساعده على البقاء على قيد الحياة. وقد صاغ الطبيب والباحث التر كانون هذا المفهوم في عام 1930 من خلال كتابه "حكمة الجسد"، حيث أوضح كيفية حفاظ الجسم على مستويات ثابتة من عوامل مثل درجة الحرارة وتركيز السكر في الدم.
هناك ثلاثة أنواع رئيسية لتنظيم الاتزان البدني:
التنظيم الحراري: يتحكم في درجة حرارة الجسم، حيث تقوم الكائنات الحية بالحفاظ على درجة حرارة ثابتة للبقاء على قيد الحياة. يتم ذلك من خلال العمليات الداخلية في الجسم، مثل تعديل معدل التمثيل الغذائي والتعرق.
التنظيم الأسموزي: يُسهم في توازن السوائل والأملاح داخل وخارج خلايا الجسم، مما يؤثر على ضغط الدم. يتم ذلك عن طريق الكلى التي تزيل السوائل الزائدة والفضلات من الجسم.
التنظيم الكيميائي: يتحكم في العمليات الكيميائية داخل الجسم للحفاظ على توازن الأنظمة البيولوجية، مثل تنظيم مستويات السكر في الدم من خلال إفراز الهرمونات مثل الأنسولين والجلوكاجون.
عندما يواجه الجسم تغيرات تتجاوز قدرته على التكيف، يرسل إشارات لتنظيمات مختلفة في الجسم لتصحيح المشكلة. يتم ذلك من خلال آليات تعرف بردود الفعل السلبية، حيث يتم تنظيم وظائف الأعضاء والغدد الداخلية للحفاظ على الاستقرار.
هناك ثلاثة أنواع رئيسية لتنظيم الاتزان البدني:
التنظيم الحراري: يتحكم في درجة حرارة الجسم، حيث تقوم الكائنات الحية بالحفاظ على درجة حرارة ثابتة للبقاء على قيد الحياة. يتم ذلك من خلال العمليات الداخلية في الجسم، مثل تعديل معدل التمثيل الغذائي والتعرق.
التنظيم الأسموزي: يُسهم في توازن السوائل والأملاح داخل وخارج خلايا الجسم، مما يؤثر على ضغط الدم. يتم ذلك عن طريق الكلى التي تزيل السوائل الزائدة والفضلات من الجسم.
التنظيم الكيميائي: يتحكم في العمليات الكيميائية داخل الجسم للحفاظ على توازن الأنظمة البيولوجية، مثل تنظيم مستويات السكر في الدم من خلال إفراز الهرمونات مثل الأنسولين والجلوكاجون.
عندما يواجه الجسم تغيرات تتجاوز قدرته على التكيف، يرسل إشارات لتنظيمات مختلفة في الجسم لتصحيح المشكلة. يتم ذلك من خلال آليات تعرف بردود الفعل السلبية، حيث يتم تنظيم وظائف الأعضاء والغدد الداخلية للحفاظ على الاستقرار.