الامارات 7 - تم اكتشاف هيكل عظمي ضخم في أستراليا، حيث يصل طوله إلى 5.3 متر، مما يثير الدهشة والاهتمام. يُعتبر هذا الاكتشاف نقطة مهمة تضاف إلى الأدلة التي تشير إلى أن البشر كانوا أكبر بكثير في الماضي مما هم عليه الآن. الهيكل العظمي عُثر عليه بالقرب من آثار حضارة الجندل في أستراليا، وتم اكتشافه بواسطة البروفيسور هانز زيمر من جامعة أديلايد.
تُعتبر حضارة الجندل واحدة من أقدم الحضارات المكتشفة في أستراليا، ويُعتقد أن هذا الهيكل العظمي قد يكون تابعًا لشخص يعاني من حالة متطرفة من العملقة، ولكن هذا مجرد تخمين في الوقت الحالي. الكتلة الصخرية التي وُجدت في حضارة الجندل، والتي تزن 80 طنًا، تثير أيضًا تساؤلات حول كيفية وصولها إلى هذا المكان، خاصةً مع صعوبة حملها من قِبل شخص طوله 5.3 متر.
بالإضافة إلى ذلك، تم اكتشاف هيكل عظمي آخر في بلغاريا، حيث عُثر على بقايا آثاره في مدينة فارنا، والتي تعود لحضارة تعود لـ 7000 سنة. الدراسات الأولية تشير إلى أن هذا الهيكل العظمي ينتمي إلى رجل عاش في القرن الرابع أو بداية القرن الخامس الميلادي.
وفي روما، تم اكتشاف هيكل عظمي غريب في مقبرة فيداني عام 1991، حيث كانت العظام غير طبيعية وتبين وجود أضرار ناتجة عن ورم في الغدة النخامية، مما أدى إلى فرط إفراز هرمون النمو البشري.
تُعتبر حضارة الجندل واحدة من أقدم الحضارات المكتشفة في أستراليا، ويُعتقد أن هذا الهيكل العظمي قد يكون تابعًا لشخص يعاني من حالة متطرفة من العملقة، ولكن هذا مجرد تخمين في الوقت الحالي. الكتلة الصخرية التي وُجدت في حضارة الجندل، والتي تزن 80 طنًا، تثير أيضًا تساؤلات حول كيفية وصولها إلى هذا المكان، خاصةً مع صعوبة حملها من قِبل شخص طوله 5.3 متر.
بالإضافة إلى ذلك، تم اكتشاف هيكل عظمي آخر في بلغاريا، حيث عُثر على بقايا آثاره في مدينة فارنا، والتي تعود لحضارة تعود لـ 7000 سنة. الدراسات الأولية تشير إلى أن هذا الهيكل العظمي ينتمي إلى رجل عاش في القرن الرابع أو بداية القرن الخامس الميلادي.
وفي روما، تم اكتشاف هيكل عظمي غريب في مقبرة فيداني عام 1991، حيث كانت العظام غير طبيعية وتبين وجود أضرار ناتجة عن ورم في الغدة النخامية، مما أدى إلى فرط إفراز هرمون النمو البشري.