الامارات 7 - الجهاز العصبي، المعروف أيضًا بالجهاز العصبي المركزي، هو جزء أساسي من جسم الكائنات الحية الحيوانية. يتكون من مجموعة معقدة من الخلايا العصبية المعروفة باسم العصبونات، والتي تتفاعل معًا لتشكيل شبكة تسمى بحبال الأعصاب. يتم نقل المعلومات من خلال هذه الحبال إلى مختلف أجزاء الجسم.
تحتوي حواس الإنسان الخمسة على مجموعات من العصبونات، المعروفة باسم المستقبلات، التي تحول المحسوسات إلى إشارات عصبية، تسمى بالدفعات العصبية، والتي تنتقل بسرعة لتكوين ردود فعل مناسبة في الدماغ.
الجهاز العصبي المركزي يتكون من الدماغ والنخاع الشوكي، وهو المسؤول عن تنظيم وتنسيق نشاط الجهاز العصبي. يتألف الدماغ من المخ والمخيخ وجذع الدماغ، حيث يلعب المخ دورًا أساسيًا في تخزين المعلومات وتنظيم الحركة، بينما يقوم جذع الدماغ بتنظيم وظائف الجسم مثل التنفس ونبض القلب والتوازن.
الجهاز العصبي المحيطي يوصل الإشارات بين الجهاز العصبي المركزي وبقية أجهزة الجسم، ويتألف من مجموعة من الأعصاب التي تنطلق من الدماغ، وتُعرف بالأعصاب القحفية.
هناك العديد من الأمراض التي تؤثر على الجهاز العصبي، مثل الصداع والالتهابات الدماغية وتصلب الجهاز العصبي والصرع، وغيرها، مما يمكن أن يؤدي إلى تعطيل الحركة أو تضخمها أو تغيير وظيفة الحواس.
بشكل مشابه، تمتلك الحيوانات الأخرى مثل الفقاريات والأسماك والطيور والزواحف نظام عصبي يشبه نظام الإنسان في وظيفته ويساهم في تنظيم حركتها واستجابتها للبيئة.
تحتوي حواس الإنسان الخمسة على مجموعات من العصبونات، المعروفة باسم المستقبلات، التي تحول المحسوسات إلى إشارات عصبية، تسمى بالدفعات العصبية، والتي تنتقل بسرعة لتكوين ردود فعل مناسبة في الدماغ.
الجهاز العصبي المركزي يتكون من الدماغ والنخاع الشوكي، وهو المسؤول عن تنظيم وتنسيق نشاط الجهاز العصبي. يتألف الدماغ من المخ والمخيخ وجذع الدماغ، حيث يلعب المخ دورًا أساسيًا في تخزين المعلومات وتنظيم الحركة، بينما يقوم جذع الدماغ بتنظيم وظائف الجسم مثل التنفس ونبض القلب والتوازن.
الجهاز العصبي المحيطي يوصل الإشارات بين الجهاز العصبي المركزي وبقية أجهزة الجسم، ويتألف من مجموعة من الأعصاب التي تنطلق من الدماغ، وتُعرف بالأعصاب القحفية.
هناك العديد من الأمراض التي تؤثر على الجهاز العصبي، مثل الصداع والالتهابات الدماغية وتصلب الجهاز العصبي والصرع، وغيرها، مما يمكن أن يؤدي إلى تعطيل الحركة أو تضخمها أو تغيير وظيفة الحواس.
بشكل مشابه، تمتلك الحيوانات الأخرى مثل الفقاريات والأسماك والطيور والزواحف نظام عصبي يشبه نظام الإنسان في وظيفته ويساهم في تنظيم حركتها واستجابتها للبيئة.