الامارات 7 - تعتبر بكتيريا السالمونيلا من الكائنات الحية الدقيقة، الوحيدة الخلوية، وهي بكتيريا سالبة الجرام واختيارية لاهوائية. يُعزى اكتشافها إلى العالم الأمريكي دانييل سلمون منذ حوالي مئة عام. تعد هناك حوالي 2500 نوع منها، منها الأنواع الشهيرة مثل بكتيريا إنتريتدس وبكتيريا التيفيموريم، التي تُسبب مرض التيفوئيد.
بكتيريا السالمونيلا يمكن أن تؤدي إلى مشكلات صحية مثل التيفوئيد أو التسمم الغذائي، حيث توجد في الجهاز الهضمي للإنسان والحيوانات، ويتخلص الجسم منها عن طريق الفضلات. يمكن أن يتعرض الإنسان للإصابة بها عبر تناول الأطعمة الملوثة ببراز الحيوانات أو الإنسان، أو عدم غسل الأيدي بعد التعامل مع بعض الحيوانات أو لمس برازها.
أعراض الإصابة ببكتيريا السالمونيلا قد تستمر من يومين إلى سبعة أيام وتشمل الإسهال والاستفراغ والأوجاع بالبطن والصداع وظهور الدم في البراز وغيرها. في حال الإصابة بهذه البكتيريا، ينبغي مراجعة الطبيب للحصول على العلاج المناسب، والذي قد يتضمن تناول بعض العقاقير الطبية أو المضادات الحيوية.
وتتضمن طرق الوقاية من بكتيريا السالمونيلا غسل اليدين بانتظام، وتجنب تناول الأطعمة غير المطبوخة جيداً، وطهي البيض بشكل كامل وجيد، وتجنب لمس الحيوانات وبرازها، وحفظ الأطعمة بشكل صحيح في الثلاجة، وتجنب ترك الطعام المطبوخ في درجات حرارة غير مناسبة لفترات طويلة.
بكتيريا السالمونيلا يمكن أن تؤدي إلى مشكلات صحية مثل التيفوئيد أو التسمم الغذائي، حيث توجد في الجهاز الهضمي للإنسان والحيوانات، ويتخلص الجسم منها عن طريق الفضلات. يمكن أن يتعرض الإنسان للإصابة بها عبر تناول الأطعمة الملوثة ببراز الحيوانات أو الإنسان، أو عدم غسل الأيدي بعد التعامل مع بعض الحيوانات أو لمس برازها.
أعراض الإصابة ببكتيريا السالمونيلا قد تستمر من يومين إلى سبعة أيام وتشمل الإسهال والاستفراغ والأوجاع بالبطن والصداع وظهور الدم في البراز وغيرها. في حال الإصابة بهذه البكتيريا، ينبغي مراجعة الطبيب للحصول على العلاج المناسب، والذي قد يتضمن تناول بعض العقاقير الطبية أو المضادات الحيوية.
وتتضمن طرق الوقاية من بكتيريا السالمونيلا غسل اليدين بانتظام، وتجنب تناول الأطعمة غير المطبوخة جيداً، وطهي البيض بشكل كامل وجيد، وتجنب لمس الحيوانات وبرازها، وحفظ الأطعمة بشكل صحيح في الثلاجة، وتجنب ترك الطعام المطبوخ في درجات حرارة غير مناسبة لفترات طويلة.