الامارات 7 - نقص التروية، المعروف أيضًا بالإقفار، ينتج عن انسداد الأوعية الدموية التي تغذي جزءًا معينًا من الجسم بالدم، مما يؤدي إلى نقص في إمدادات الجلوكوز والأكسجين الضروريين لوظائف الخلايا. يمكن أن يحدث نقص التروية في أماكن مختلفة من الجسم مثل الدماغ، والأمعاء، والقلب، والأطراف، والجلد.
في حالة نقص تروية القلب، يحدث انسداد في الشرايين التاجية مما يؤدي إلى ظهور أعراض مثل ألم في الصدر، وضيق في التنفس، والتعرق.
نقص تروية الدماغ يمكن أن يسبب السكتة الدماغية الإقفارية، مع أعراض مثل الخدر، وصعوبة في الكلام، واضطرابات في الرؤية والتوازن.
أما نقص تروية الأمعاء فيمكن أن يؤدي إلى آلام في البطن، وانتفاخ، ووجود دم في البراز، والغثيان.
وفي حالة نقص تروية الأطراف، يمكن أن يحدث ألم شديد في الطرف المتضرر، وتقرحات، وصعوبة في المشي.
يتم تشخيص نقص التروية من خلال التاريخ الطبي للمريض، والفحص السريري، والتصوير المقطعي المحوسب (CT) أو التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI)، وغيرها من الفحوصات.
عوامل الخطر لنقص التروية تشمل التدخين، وارتفاع ضغط الدم، ومرض السكري، وزيادة مستويات الكوليسترول في الدم، والبدانة، وقلة النشاط البدني، وعوامل وراثية، وغيرها.
من بين المضاعفات المحتملة لنقص التروية: حدوث ثقب في الأمعاء، وتدهور الوظائف المعرفية، وفشل القلب، والضعف العضلي الحاد، وبتر الأطراف المتضررة، وفقدان الإحساس، وعدم انتظام ضربات القلب.
في حالة نقص تروية القلب، يحدث انسداد في الشرايين التاجية مما يؤدي إلى ظهور أعراض مثل ألم في الصدر، وضيق في التنفس، والتعرق.
نقص تروية الدماغ يمكن أن يسبب السكتة الدماغية الإقفارية، مع أعراض مثل الخدر، وصعوبة في الكلام، واضطرابات في الرؤية والتوازن.
أما نقص تروية الأمعاء فيمكن أن يؤدي إلى آلام في البطن، وانتفاخ، ووجود دم في البراز، والغثيان.
وفي حالة نقص تروية الأطراف، يمكن أن يحدث ألم شديد في الطرف المتضرر، وتقرحات، وصعوبة في المشي.
يتم تشخيص نقص التروية من خلال التاريخ الطبي للمريض، والفحص السريري، والتصوير المقطعي المحوسب (CT) أو التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI)، وغيرها من الفحوصات.
عوامل الخطر لنقص التروية تشمل التدخين، وارتفاع ضغط الدم، ومرض السكري، وزيادة مستويات الكوليسترول في الدم، والبدانة، وقلة النشاط البدني، وعوامل وراثية، وغيرها.
من بين المضاعفات المحتملة لنقص التروية: حدوث ثقب في الأمعاء، وتدهور الوظائف المعرفية، وفشل القلب، والضعف العضلي الحاد، وبتر الأطراف المتضررة، وفقدان الإحساس، وعدم انتظام ضربات القلب.