الامارات 7 - نقص هرمون الكورتيزول يمثل مشكلة في الإفراط في إفراز هرمون الكورتيزول، الذي يُنتَج بواسطة قشرة الغدة الكظرية ويُنقل عبر الدم للتأثير على خلايا الجسم. هذا الهرمون يؤثر على عدة وظائف بما في ذلك تنظيم مستوى السكر في الدم والعملية الايضية والتأثير على الالتهابات والذاكرة. يتم التحكم في إفرازه بواسطة ثلاث مراكز رئيسية في الجسم: تحت المهاد في الدماغ والغدة النخامية والغدة الكظرية.
تتنوع مستويات الكورتيزول في الدم طوال اليوم، حيث تصل إلى ذروتها في الصباح وتنخفض تدريجياً خلال النهار. يعتبر مستوى الكورتيزول الطبيعي الذي يتم قياسه في الصباح الباكر بين 6 و23 ميكروغرام/ديسيلتر.
أعراض نقص هرمون الكورتيزول تتضمن الإرهاق المزمن، ضعف العضلات، فقدان الشهية، فقدان الوزن، الغثيان والقيء، الإسهال، وانخفاض ضغط الدم، بالإضافة إلى تغيرات في الجلد والتهيج والاكتئاب.
تشمل الأسباب لنقص هرمون الكورتيزول مرض أديسون والذي يمكن أن يكون ناتجًا عن أمراض المناعة الذاتية، وكذلك الأسباب الثانوية والثالثية مثل الإصابة بأورام الغدة النخامية أو الغدة الكظرية أو استئصال الغدة الكظرية، بالإضافة إلى التوقف المفاجئ عن تناول الستيرويدات القشرية بعد فترة طويلة.
من المهم التعرف على هذه الأعراض والأسباب للتشخيص والعلاج المناسب، حيث قد يحتاج الشخص المصاب بنقص هرمون الكورتيزول إلى العناية الطبية المناسبة لتفادي المضاعفات المحتملة.
تتنوع مستويات الكورتيزول في الدم طوال اليوم، حيث تصل إلى ذروتها في الصباح وتنخفض تدريجياً خلال النهار. يعتبر مستوى الكورتيزول الطبيعي الذي يتم قياسه في الصباح الباكر بين 6 و23 ميكروغرام/ديسيلتر.
أعراض نقص هرمون الكورتيزول تتضمن الإرهاق المزمن، ضعف العضلات، فقدان الشهية، فقدان الوزن، الغثيان والقيء، الإسهال، وانخفاض ضغط الدم، بالإضافة إلى تغيرات في الجلد والتهيج والاكتئاب.
تشمل الأسباب لنقص هرمون الكورتيزول مرض أديسون والذي يمكن أن يكون ناتجًا عن أمراض المناعة الذاتية، وكذلك الأسباب الثانوية والثالثية مثل الإصابة بأورام الغدة النخامية أو الغدة الكظرية أو استئصال الغدة الكظرية، بالإضافة إلى التوقف المفاجئ عن تناول الستيرويدات القشرية بعد فترة طويلة.
من المهم التعرف على هذه الأعراض والأسباب للتشخيص والعلاج المناسب، حيث قد يحتاج الشخص المصاب بنقص هرمون الكورتيزول إلى العناية الطبية المناسبة لتفادي المضاعفات المحتملة.