الامارات 7 - رضاعة الطفل وهو نائم قد تُعتبر ممارسة غير موصى بها من قبل الأطباء والخبراء في رعاية الطفل، ويُعتبر ذلك خطرًا على سلامة الطفل وصحته. إليك بعض الأضرار المحتملة لرضاعة الطفل وهو نائم:
1. خطر الاختناق: عندما يكون الطفل نائمًا أثناء الرضاعة، يمكن أن يكون هناك خطر انسداد مسار التنفس بسهولة، خاصةً إذا كان الطفل يُغذى بزجاجة. قد يؤدي ذلك إلى انسداد الحنجرة وصعوبة التنفس، مما يزيد من خطر الاختناق والخنق.
2. زيادة خطر الوفاة الشديدة المفاجئة: قد يزيد تغذية الطفل وهو نائم من خطر الوفاة الشديدة المفاجئة (SIDS)، والتي تعتبر واحدة من أكثر أسباب الوفاة شيوعًا في الأطفال الرضع تحت سن العام الأول.
3. تقليل الاستيقاظ أثناء الرضاعة: عندما يكون الطفل نائمًا، قد يكون أقل عرضة للوقوف على متن الحاجة أثناء الرضاعة، مما يمكن أن يؤدي إلى تناول كميات أكبر من الحليب مما يتطلبه جسمه.
4. زيادة خطر الأمراض الجلدية: قد تتسبب الرضاعة أثناء النوم في تجمع اللبن حول فم الطفل وفي منطقة الفكين، مما يزيد من خطر حدوث التهيجات الجلدية والتهابات الفم.
5. تأثير سلبي على نمو الأسنان: قد يؤدي تناول الطفل للحليب وهو نائم إلى تسرب الحليب إلى فمه وحول أسنانه، مما يزيد من خطر تسوس الأسنان وتآكل الطبقة السنية.
بناءً على هذه الأضرار المحتملة، يُوصى بشدة بعدم رضاعة الطفل وهو نائم، وبدلاً من ذلك يُنصح بتغذية الطفل عندما يكون تمامًا استيقظًا ومتيقظًا. يمكن للأمهات التغذية الطفل في أماكن هادئة ومريحة، وتوفير الرعاية والاهتمام اللازمين أثناء الرضاعة لتعزيز رابطة الأم والطفل وتوفير بيئة آمنة ومشجعة لنمو الطفل.
1. خطر الاختناق: عندما يكون الطفل نائمًا أثناء الرضاعة، يمكن أن يكون هناك خطر انسداد مسار التنفس بسهولة، خاصةً إذا كان الطفل يُغذى بزجاجة. قد يؤدي ذلك إلى انسداد الحنجرة وصعوبة التنفس، مما يزيد من خطر الاختناق والخنق.
2. زيادة خطر الوفاة الشديدة المفاجئة: قد يزيد تغذية الطفل وهو نائم من خطر الوفاة الشديدة المفاجئة (SIDS)، والتي تعتبر واحدة من أكثر أسباب الوفاة شيوعًا في الأطفال الرضع تحت سن العام الأول.
3. تقليل الاستيقاظ أثناء الرضاعة: عندما يكون الطفل نائمًا، قد يكون أقل عرضة للوقوف على متن الحاجة أثناء الرضاعة، مما يمكن أن يؤدي إلى تناول كميات أكبر من الحليب مما يتطلبه جسمه.
4. زيادة خطر الأمراض الجلدية: قد تتسبب الرضاعة أثناء النوم في تجمع اللبن حول فم الطفل وفي منطقة الفكين، مما يزيد من خطر حدوث التهيجات الجلدية والتهابات الفم.
5. تأثير سلبي على نمو الأسنان: قد يؤدي تناول الطفل للحليب وهو نائم إلى تسرب الحليب إلى فمه وحول أسنانه، مما يزيد من خطر تسوس الأسنان وتآكل الطبقة السنية.
بناءً على هذه الأضرار المحتملة، يُوصى بشدة بعدم رضاعة الطفل وهو نائم، وبدلاً من ذلك يُنصح بتغذية الطفل عندما يكون تمامًا استيقظًا ومتيقظًا. يمكن للأمهات التغذية الطفل في أماكن هادئة ومريحة، وتوفير الرعاية والاهتمام اللازمين أثناء الرضاعة لتعزيز رابطة الأم والطفل وتوفير بيئة آمنة ومشجعة لنمو الطفل.