الامارات 7 - من المعروف أن الرضاعة الطبيعية بحليب الأم تلعب دوراً أساسياً في نمو وتطور الأطفال الرضع، إذ يحتوي حليب الأم على تركيبة مثالية من العناصر الغذائية اللازمة بكميات متوازنة. يعتمد الرضيع على هذا الحليب خلال الستة أشهر الأولى من حياته، ويتفوق الحليب الطبيعي على الحليب الصناعي بفضل غناه بالمواد الغذائية الضرورية وسهولة الحصول عليه.
بالإضافة إلى الفوائد الصحية للرضاعة الطبيعية للطفل، فإنها تعود بالفائدة أيضاً على الأم، حيث تساهم في فقدان الوزن وتقليل نزيف الرحم بعد الولادة، وتسهم في تنظيم الحمل بشكل طبيعي.
تتشكل علامات الحمل على الثدي بفعل التغيرات الهرمونية، وتشمل زيادة حجم الثدي والشعور بالألم والوخز في الحلمات. ويتضاعف حجم الغدد الثديية خلال فترة الحمل أو بعد الولادة، مع إمكانية تسرب بعض قطرات الحليب خلال الحمل.
بعد الولادة، تنخفض مستويات الهرمونات الاستروجين والبروجستيرون، ويتم إفراز هرمون الحليب من الدماغ، مما يبدأ في إنتاج الحليب. عملية الإفراز تحدث بفعل عملية الرضاعة، حيث يُحفز هرمون الأكسيتوسين على إخراج الحليب من الثدي.
تتكون الحليب في الغدد الثديية، ويتم نقله عبر القنوات إلى فم الطفل أثناء الرضاعة. عملية المص من قبل الطفل تحفز إنتاج الحليب من جديد، مع إيقاف عملية الإباضة والدورة الشهرية.
يحتوي حليب الأم على أكثر من 200 مكون، ويختلف تركيبه بحسب العوامل المختلفة مثل النظام الغذائي للأم وعدد مرات الرضاعة وغيرها. وتتغير كمية الدهون في الحليب خلال الجلسة الواحدة، إذ تزداد في نهاية الرضاعة.
بشكل عام، يتميز حليب اللبأ الذي ينتج في الأيام القليلة الأولى بعد الولادة بغناه بالفيتامينات والمعادن والأجسام المضادة، مما يساعد في تقوية مناعة الرضيع.
بالتالي، يظل حليب الأم الخيار الأفضل لتغذية الطفل الرضيع، مما يعزز صحته ويساهم في نموه وتطوره بشكل صحي وطبيعي.
بالإضافة إلى الفوائد الصحية للرضاعة الطبيعية للطفل، فإنها تعود بالفائدة أيضاً على الأم، حيث تساهم في فقدان الوزن وتقليل نزيف الرحم بعد الولادة، وتسهم في تنظيم الحمل بشكل طبيعي.
تتشكل علامات الحمل على الثدي بفعل التغيرات الهرمونية، وتشمل زيادة حجم الثدي والشعور بالألم والوخز في الحلمات. ويتضاعف حجم الغدد الثديية خلال فترة الحمل أو بعد الولادة، مع إمكانية تسرب بعض قطرات الحليب خلال الحمل.
بعد الولادة، تنخفض مستويات الهرمونات الاستروجين والبروجستيرون، ويتم إفراز هرمون الحليب من الدماغ، مما يبدأ في إنتاج الحليب. عملية الإفراز تحدث بفعل عملية الرضاعة، حيث يُحفز هرمون الأكسيتوسين على إخراج الحليب من الثدي.
تتكون الحليب في الغدد الثديية، ويتم نقله عبر القنوات إلى فم الطفل أثناء الرضاعة. عملية المص من قبل الطفل تحفز إنتاج الحليب من جديد، مع إيقاف عملية الإباضة والدورة الشهرية.
يحتوي حليب الأم على أكثر من 200 مكون، ويختلف تركيبه بحسب العوامل المختلفة مثل النظام الغذائي للأم وعدد مرات الرضاعة وغيرها. وتتغير كمية الدهون في الحليب خلال الجلسة الواحدة، إذ تزداد في نهاية الرضاعة.
بشكل عام، يتميز حليب اللبأ الذي ينتج في الأيام القليلة الأولى بعد الولادة بغناه بالفيتامينات والمعادن والأجسام المضادة، مما يساعد في تقوية مناعة الرضيع.
بالتالي، يظل حليب الأم الخيار الأفضل لتغذية الطفل الرضيع، مما يعزز صحته ويساهم في نموه وتطوره بشكل صحي وطبيعي.