الامارات 7 - الحيود والتداخل الضوئيان هما ظاهرتان فيزيائيتان مهمتان تؤثران على الضوء وتتجلى في العديد من التطبيقات الطبيعية. يمكن التمييز بينهما على النحو التالي:
الحيود:
يتمثل الحيود في انتشار الموجات الضوئية عند عبورها من فتحة صغيرة أو شق.
يختلف الحيود بشكل واضح بحسب أبعاد الشق، حيث يكون للشق الصغير حيود أكثر من الشق الكبير.
يتمثل الحيود في موجات ثانوية تنشأ من تشتت الموجة الأصلية.
التداخل:
يحدث التداخل عندما تتقاطع موجتان ضوئيتان في نفس الوسط، مما يؤدي إلى تشكل موجة جديدة بناءً على تفاعلهما.
ينقسم التداخل إلى التداخل البنائي، الذي يزيد من شدة الموجة الناتجة، والتداخل المدمر، الذي يقلل من شدتها.
يتمثل التداخل في موجة تكونت من تداخل موجتين ضوئيتين.
يمكن التعرف على الحيود والتداخل في الحياة اليومية من خلال الظواهر التالية:
انعكاس ألوان قوس القزح على قرص مضغوط.
ظهور الشمس باللون الأحمر عند الغروب.
تكون الظلال.
ظهور الألوان المتعددة على فقاعات الماء والصابون.
الألوان المتشكلة على البرك المائية في الطرقات بعد الأمطار.
الحيود:
يتمثل الحيود في انتشار الموجات الضوئية عند عبورها من فتحة صغيرة أو شق.
يختلف الحيود بشكل واضح بحسب أبعاد الشق، حيث يكون للشق الصغير حيود أكثر من الشق الكبير.
يتمثل الحيود في موجات ثانوية تنشأ من تشتت الموجة الأصلية.
التداخل:
يحدث التداخل عندما تتقاطع موجتان ضوئيتان في نفس الوسط، مما يؤدي إلى تشكل موجة جديدة بناءً على تفاعلهما.
ينقسم التداخل إلى التداخل البنائي، الذي يزيد من شدة الموجة الناتجة، والتداخل المدمر، الذي يقلل من شدتها.
يتمثل التداخل في موجة تكونت من تداخل موجتين ضوئيتين.
يمكن التعرف على الحيود والتداخل في الحياة اليومية من خلال الظواهر التالية:
انعكاس ألوان قوس القزح على قرص مضغوط.
ظهور الشمس باللون الأحمر عند الغروب.
تكون الظلال.
ظهور الألوان المتعددة على فقاعات الماء والصابون.
الألوان المتشكلة على البرك المائية في الطرقات بعد الأمطار.