الامارات 7 - الشمس هي المصدر الأساسي للأشعة فوق البنفسجية، والتي تمثل جزءًا صغيرًا من طيف الإشعاع الشمسي. قوة هذه الأشعة التي تصل إلى الأرض تعتمد على عدة عوامل، بما في ذلك الزمان والمكان. على سبيل المثال، تكون الأشعة الفوق بنفسجية أقوى في فترة الظهيرة بين الساعة العاشرة صباحًا والرابعة مساءً. كما تكون أقوى خلال فصلي الربيع والصيف، وتقل كلما زاد البعد عن خط الاستواء.
تأثير الأشعة فوق البنفسجية يختلف أيضًا بناءً على العوامل الجوية مثل الغيوم، حيث يمكن أن تعكس الغيوم الأشعة وتزيد من تعرض الإنسان لها، أو تقلل من وصولها إلى الأرض. كما يؤثر الارتفاع عن سطح الأرض ومكونات الهواء مثل طبقة الأوزون في امتصاص بعض الأشعة الفوق بنفسجية.
بالإضافة إلى الشمس، هناك مصادر صناعية للأشعة فوق البنفسجية مثل اللحام بالقوس الكهربائي، ومصابيح العلاج بالأشعة فوق البنفسجية، والأضواء السوداء، ومصابيح التعقيم، وأشعة الليزر فوق البنفسجية، ومصابيح التسمير.
تنقسم الأشعة فوق البنفسجية إلى ثلاثة أنواع وهي القصيرة (UVC) والمتوسطة (UVB) والطويلة (UVA)، وكل نوع له تأثير مختلف ومستويات مختلفة من الخطر على الصحة البشرية
تأثير الأشعة فوق البنفسجية يختلف أيضًا بناءً على العوامل الجوية مثل الغيوم، حيث يمكن أن تعكس الغيوم الأشعة وتزيد من تعرض الإنسان لها، أو تقلل من وصولها إلى الأرض. كما يؤثر الارتفاع عن سطح الأرض ومكونات الهواء مثل طبقة الأوزون في امتصاص بعض الأشعة الفوق بنفسجية.
بالإضافة إلى الشمس، هناك مصادر صناعية للأشعة فوق البنفسجية مثل اللحام بالقوس الكهربائي، ومصابيح العلاج بالأشعة فوق البنفسجية، والأضواء السوداء، ومصابيح التعقيم، وأشعة الليزر فوق البنفسجية، ومصابيح التسمير.
تنقسم الأشعة فوق البنفسجية إلى ثلاثة أنواع وهي القصيرة (UVC) والمتوسطة (UVB) والطويلة (UVA)، وكل نوع له تأثير مختلف ومستويات مختلفة من الخطر على الصحة البشرية