الامارات 7 - ظاهرة الصدى كانت من بين الظواهر الطبيعية التي كانت تثير اهتمام الإنسان القديم، وذلك بسبب العزلة التي كان يعيش فيها. ورغم تلاشي هذا الاهتمام مع تزايد الاكتظاظ السكاني، فإن العلماء استفادوا منها في مجال الفضاءات السمعية وحتى في مجال الأمواج الكهرومغناطيسية، مثل استخدام الرادار في تحديد المسافة بين القمر والأرض.
الصدى لم يعد مقتصراً على الصوت فقط، بل امتد ليشمل الأمواج الكهرومغناطيسية أيضاً، مما يتيح استخدامه في مجالات متعددة، مثل الاستشعار والتنقيب والكشف عن الآبار وحتى البحث عن الإنسان بواسطة الموجات فوق الصوتية.
تجربة أطول صدى قام بها العلماء داخل أحد الأنفاق الاسكتلندية، وسجلوا صدى يدوم لمدة 112 ثانية، وهو رقم قياسي لأطول صدى مسجل.
يُمكن للإنسان الاستفادة من ظاهرة الصدى في مختلف المجالات، مثل الكشف عن الآبار والبحث عن الإنسان وحتى في مجالات الاتصالات، حيث يعتبر الاستشعار بالصدى وسيلة فعّالة للتوجه نحو الأهداف والتعرف على العوائق التي قد تعترض الطريق.
الصدى لم يعد مقتصراً على الصوت فقط، بل امتد ليشمل الأمواج الكهرومغناطيسية أيضاً، مما يتيح استخدامه في مجالات متعددة، مثل الاستشعار والتنقيب والكشف عن الآبار وحتى البحث عن الإنسان بواسطة الموجات فوق الصوتية.
تجربة أطول صدى قام بها العلماء داخل أحد الأنفاق الاسكتلندية، وسجلوا صدى يدوم لمدة 112 ثانية، وهو رقم قياسي لأطول صدى مسجل.
يُمكن للإنسان الاستفادة من ظاهرة الصدى في مختلف المجالات، مثل الكشف عن الآبار والبحث عن الإنسان وحتى في مجالات الاتصالات، حيث يعتبر الاستشعار بالصدى وسيلة فعّالة للتوجه نحو الأهداف والتعرف على العوائق التي قد تعترض الطريق.