الامارات 7 - اختبار بيلشتاين هو طريقة كيميائية تستخدم للكشف عن وجود الهالوجينات في المركبات العضوية. يقوم الاختبار على تفاعل الهالوجين مع مركبات النحاس في درجات حرارة عالية تولد في اللهب، مما يؤدي إلى إنتاج ذرات أو أيونات نحاس متطايرة تلون اللهب بالأخضر اللامع أو الأزرق.
لإجراء الاختبار، يتم سخن سلك نحاسي في اللهب حتى يشتعل لتكوين أكسيد النحاس، ثم يتم وضع عينة من المركب المراد اختباره على السلك المسخن ووضعها في اللهب. إذا ظهر لهب أخضر أو أزرق، فإن هذا يشير إلى وجود الهالوجين في المركب.
من الأدوات المستخدمة في الاختبار: سلك نحاسي معزول، مصدر اللهب، وعينة من المادة المراد اختبارها.
ومن أهم الخطوات: تسخين السلك النحاسي، ثم وضع العينة عليه وتسخينها في اللهب، مع مراقبة تغير لون اللهب.
يجب تجنب ملامسة السلك بالأصابع أو وضعه في مكان ملوث بعد الاحتراق لتجنب تشويه النتائج. كما يجب الانتباه إلى أن الاختبار قد يعطي نتائج خاطئة إذا تواجدت بصمات أو مواد غير عضوية مكلورة على السلك.
بالرغم من فعالية الاختبار، إلا أنه لم يعد يستخدم بشكل كبير بسبب سمية بعض المركبات المستخدمة فيه ولعدم قدرته على تحديد نوع الهالوجين الموجود في المركب بدقة.
لإجراء الاختبار، يتم سخن سلك نحاسي في اللهب حتى يشتعل لتكوين أكسيد النحاس، ثم يتم وضع عينة من المركب المراد اختباره على السلك المسخن ووضعها في اللهب. إذا ظهر لهب أخضر أو أزرق، فإن هذا يشير إلى وجود الهالوجين في المركب.
من الأدوات المستخدمة في الاختبار: سلك نحاسي معزول، مصدر اللهب، وعينة من المادة المراد اختبارها.
ومن أهم الخطوات: تسخين السلك النحاسي، ثم وضع العينة عليه وتسخينها في اللهب، مع مراقبة تغير لون اللهب.
يجب تجنب ملامسة السلك بالأصابع أو وضعه في مكان ملوث بعد الاحتراق لتجنب تشويه النتائج. كما يجب الانتباه إلى أن الاختبار قد يعطي نتائج خاطئة إذا تواجدت بصمات أو مواد غير عضوية مكلورة على السلك.
بالرغم من فعالية الاختبار، إلا أنه لم يعد يستخدم بشكل كبير بسبب سمية بعض المركبات المستخدمة فيه ولعدم قدرته على تحديد نوع الهالوجين الموجود في المركب بدقة.