الامارات 7 - همفري ديفي، المعروف أيضًا باسم همفري ديفي برونت، كان عالم كيمياء بريطاني بارزًا. وُلد في بينزانس، إنجلترا، في 17 ديسمبر 1778، وتوفي في جنيف، سويسرا، في 29 مايو 1829.
بدأ ديفي حياته العلمية بتعليم ذاتي في عدة مواضيع منها اللاهوت، والفلسفة، والشعر، و7 لغات، بالإضافة إلى الكيمياء. دخل مجال الكيمياء بعد أن عرض عليه صديقه استخدام مكتبته كمختبر، حيث بدأ في استكشاف مواضيع مثل الحرارة، والضوء، والمواد الكيميائية.
في عام 1798، عُيِّن ديفي في معهد توماس بيدوز للهواء المضغوط حيث بدأ في أبحاث حول استخدام الغازات المكتشفة حديثًا في الطب. وفي عام 1801، تم تعيينه كمُحاضر كيمياء في المعهد الملكي في لندن، وبعد ذلك أصبح أستاذًا للكيمياء في نفس المعهد، وفي العام 1820 تم تعيينه رئيسًا للمعهد.
ديفي اشتهر بعد كتابته "أبحاث كيميائية وفلسفية وفي مقدمتها أكسيد النيتروز وتنفسه" في عام 1799، حيث أوصى باستخدام أكسيد النيتروز كمخدر في العمليات الجراحية البسيطة، لكن تم تجاهل توصيته في ذلك الوقت.
واكتشف ديفي العديد من العناصر الكيميائية الجديدة، وحصل على العديد من الجوائز منها ميدالية كوبلي من الجمعية الملكية عام 1805.
ديفي كان مختصًا في الكيمياء الكهربائية وقام بتحليل العديد من المركبات الكيميائية باستخدام التحليل الكهربائي.
ومن بين مخاطر عمله العلمي، كاد ديفي أن يفقد حياته عندما استنشق غاز الماء خلال تجربة، وهذا جعله يتراجع عن الأبحاث الكيميائية ويستقيل من المناصب العلمية التي شغلها.
بدأ ديفي حياته العلمية بتعليم ذاتي في عدة مواضيع منها اللاهوت، والفلسفة، والشعر، و7 لغات، بالإضافة إلى الكيمياء. دخل مجال الكيمياء بعد أن عرض عليه صديقه استخدام مكتبته كمختبر، حيث بدأ في استكشاف مواضيع مثل الحرارة، والضوء، والمواد الكيميائية.
في عام 1798، عُيِّن ديفي في معهد توماس بيدوز للهواء المضغوط حيث بدأ في أبحاث حول استخدام الغازات المكتشفة حديثًا في الطب. وفي عام 1801، تم تعيينه كمُحاضر كيمياء في المعهد الملكي في لندن، وبعد ذلك أصبح أستاذًا للكيمياء في نفس المعهد، وفي العام 1820 تم تعيينه رئيسًا للمعهد.
ديفي اشتهر بعد كتابته "أبحاث كيميائية وفلسفية وفي مقدمتها أكسيد النيتروز وتنفسه" في عام 1799، حيث أوصى باستخدام أكسيد النيتروز كمخدر في العمليات الجراحية البسيطة، لكن تم تجاهل توصيته في ذلك الوقت.
واكتشف ديفي العديد من العناصر الكيميائية الجديدة، وحصل على العديد من الجوائز منها ميدالية كوبلي من الجمعية الملكية عام 1805.
ديفي كان مختصًا في الكيمياء الكهربائية وقام بتحليل العديد من المركبات الكيميائية باستخدام التحليل الكهربائي.
ومن بين مخاطر عمله العلمي، كاد ديفي أن يفقد حياته عندما استنشق غاز الماء خلال تجربة، وهذا جعله يتراجع عن الأبحاث الكيميائية ويستقيل من المناصب العلمية التي شغلها.