الامارات 7 - الهيدروجين الأزرق يُعرف عادةً بأنه وقود منخفض الكربون، يتم إنتاجه باستخدام الوقود الأحفوري مثل الغاز الطبيعي عبر عملية تسمى "إصلاح البخار"، حيث يُخلط الغاز الطبيعي مع البخار المسخّن عند درجة حرارة تصل إلى 800 درجة مئوية، مما ينتج عنه غاز الهيدروجين وثاني أكسيد الكربون (CO2)، الذي يُطلق إلى الغلاف الجوي. يتم فصل الهيدروجين النقي بعد ذلك عن ثاني أكسيد الكربون.
الهيدروجين الأزرق ليس مصدرًا رئيسيًا للطاقة، بل هو ناقل للطاقة. يُستخدم في العديد من التطبيقات، منها:
توفير الوقود للصناعات مثل تكرير النفط وإنتاج الأسمدة النيتروجينية الاصطناعية.
تشغيل المركبات الثقيلة مثل السفن والطائرات والمعدات العسكرية.
تشغيل محطات توليد الطاقة الكهربائية وفي عمليات التدفئة.
يُدرس تخزين الكربون عن طريق استخلاص الكربون أثناء عملية إنتاج الهيدروجين الأزرق، وتخزينه في الأرض في الآبار النفطية غير المنتجة. هذا يساهم في الحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون إلى الجو وفي استخدامه في الاقتصاد الدائري للكربون، الذي يهدف إلى تقليل الانبعاثات الكربونية وإعادة استخدام الكربون في تطبيقات صناعية مختلفة مثل الأسمدة والإسمنت.
الهيدروجين الأزرق ليس مصدرًا رئيسيًا للطاقة، بل هو ناقل للطاقة. يُستخدم في العديد من التطبيقات، منها:
توفير الوقود للصناعات مثل تكرير النفط وإنتاج الأسمدة النيتروجينية الاصطناعية.
تشغيل المركبات الثقيلة مثل السفن والطائرات والمعدات العسكرية.
تشغيل محطات توليد الطاقة الكهربائية وفي عمليات التدفئة.
يُدرس تخزين الكربون عن طريق استخلاص الكربون أثناء عملية إنتاج الهيدروجين الأزرق، وتخزينه في الأرض في الآبار النفطية غير المنتجة. هذا يساهم في الحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون إلى الجو وفي استخدامه في الاقتصاد الدائري للكربون، الذي يهدف إلى تقليل الانبعاثات الكربونية وإعادة استخدام الكربون في تطبيقات صناعية مختلفة مثل الأسمدة والإسمنت.