الامارات 7 - تتسبب الغازات الدفيئة في ظاهرة الاحتباس الحراري، والتي تؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة كوكب الأرض بشكل عام. هذه الغازات تتكون من مجموعة متنوعة من المركبات التي تتراكم في الغلاف الجوي، سواء ناتجة عن عمليات طبيعية أو نشاطات بشرية مثل الصناعة والزراعة.
أبرز هذه الغازات الدفيئة هي:
ثاني أكسيد الكربون (CO2): يُشكل نسبة كبيرة من انبعاثات النشاط البشري، ويعتبر مسؤولاً عن الجزء الأكبر من ظاهرة الاحتباس الحراري.
أكسيد النيتروس (N2O): ينتج بشكل رئيسي عن عمليات الزراعة واستخدام الأسمدة.
الميثان (CH4): يتسبب في ارتفاع درجة حرارة الأرض بشكل كبير وينشأ بشكل رئيسي من النشاطات البشرية وعمليات طبيعية مثل زراعة الأرز.
الغازات المفلورة: مثل مركبات الكربون الهيدروفلورية (HFCs) ومركبات الكربون المشبعة بالفلور (PFCs) وغيرها، والتي تُعتبر أكثر فتكاً بطبقة الأوزون وتساهم في ارتفاع درجة حرارة الأرض.
تعمل هذه الغازات على حبس الحرارة في الغلاف الجوي، مما يؤدي إلى زيادة تركيز الحرارة وارتفاع درجات الحرارة على سطح الأرض، مما يسبب تغيرات مناخية وظواهر طبيعية غير مألوفة وخطيرة.
بالإضافة إلى ذلك، تزيد الغازات الدفيئة من تكون الغيوم وتعزز تأثيرها على توازن الحرارة، مما يزيد من تأثيرها الضار على المناخ.
أبرز هذه الغازات الدفيئة هي:
ثاني أكسيد الكربون (CO2): يُشكل نسبة كبيرة من انبعاثات النشاط البشري، ويعتبر مسؤولاً عن الجزء الأكبر من ظاهرة الاحتباس الحراري.
أكسيد النيتروس (N2O): ينتج بشكل رئيسي عن عمليات الزراعة واستخدام الأسمدة.
الميثان (CH4): يتسبب في ارتفاع درجة حرارة الأرض بشكل كبير وينشأ بشكل رئيسي من النشاطات البشرية وعمليات طبيعية مثل زراعة الأرز.
الغازات المفلورة: مثل مركبات الكربون الهيدروفلورية (HFCs) ومركبات الكربون المشبعة بالفلور (PFCs) وغيرها، والتي تُعتبر أكثر فتكاً بطبقة الأوزون وتساهم في ارتفاع درجة حرارة الأرض.
تعمل هذه الغازات على حبس الحرارة في الغلاف الجوي، مما يؤدي إلى زيادة تركيز الحرارة وارتفاع درجات الحرارة على سطح الأرض، مما يسبب تغيرات مناخية وظواهر طبيعية غير مألوفة وخطيرة.
بالإضافة إلى ذلك، تزيد الغازات الدفيئة من تكون الغيوم وتعزز تأثيرها على توازن الحرارة، مما يزيد من تأثيرها الضار على المناخ.